إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

للمتزوجين: 15 سبب لممارسة الجنس يومياً!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للمتزوجين: 15 سبب لممارسة الجنس يومياً!!!

    قف
    اقرأ، ولا تتسرع بالتعليق

    هل تشعر بالكآبة مؤخراً؟
    ربما يكون ذلك بسبب تباعد فترات ممارسة العلاقة الحميمية مع زوجتك.
    لسوء الحظ الكثير من الناس لا يمتلكون المعلومات الكافية حول فوائد ممارسة الجنس يوميا، ولحسن حظك سوف نخبرك عن 15 سبب لماذا انت بحاجة للجنس بشكل يومي...


    هذه كانت مقدمة لمقال لطالما قرأت عنوانه وبعض سطوره في عدة مواقع، ولا أعرف لماذا يصر العديد على إعادة نشره، رغم كل التعليقات بين مؤيد ومنكر، وبين ضاحك ومستبشر، لنتابع القراءة ثم نأتي على التعليق:

    ... لذلك اقرأ أنت وزوجتك مايلي:

    1- ابقاء جهاز المناعة نشطا وفعالا:

    الجنس دواء طبيعي، الدراسات تقول أن الجنس بشكل يومي يطور وظائف المناعة لذا لا داعي لأن تفكر مليا في الأمر عندما تسنح لك الفرصة.. فقط قم بممارسة الجنس.

    2- ازالة الضغوط:
    اذا كان لديك ضغط من العمل، المدرسة، العائلة، وأشياء أخرى في هذا العالم. لا مشكلة لديك فقط قم بممارسة شيء من الجنس!
    خلال ممارستك للجنس، عقلك يفرز مادة "الدوبامين"، هذه المادة تخفف من التوتر وتمنحك الإحساس بالسعادة.

    3 - طريقة عظيمة لتمرين جسمك:
    هل تظن أن رياضة الضغط هي التمرين الوحيد في منزلك؟ خطأ!
    علاقتك الحميمة مع شريكك طريقة مثلى لحرق سعرات حرارية كما يجب.

    4- تعديل ضغط الدم:
    لديك في عائلتك مرض ارتفاع ضغط الدم؟
    حسناً الجنس سيجعلك تخرج من هذه المنظومة. الدراسات تشير إلى أن الاشخاص المنتظمون في ممارسة الجنس لديهم ضغط دم أقل من أولئك الغير منتظمين.

    5- تطوير السيطرة على مثانتك:
    ليس هناك شعور اكثر حرجاً من أن تبول على نفسك وخصوصاً للمرأة في منتصف العمر. الإحصائيات تشير انه واحدة من كل اربعة من الاشخاص البالغين فوق الأربعين عاماً يعانون من تلك المشكلة والتي تسمى (سلس البول) والتي تؤثر على الرجال أيضاً كلما كبروا. الجنس بشكل يومي يقوي عضلات الحوض وبالتالي يقلل من احتمال ظهور هذه المشكلة.

    6- تخفيف الألم:
    هل تعاني من الم في المفاصل مؤخراً؟
    حسناً انه وقت ممارسة الجنس.
    الأبحاث تظهر ان الشعور بالنشوة يفرز مواد كيميائية تساعد في تخفيف الآلام والأوجاع المزمنة.

    7- تقليص احتمال الاصابة بسرطان البروستات:
    بالنسبة للرجال يجب أن يعلموا أن فرصة الإصابة بسرطان البروستات تزداد عاماً بعد عام؛ بعد تجاوزك لسن الخمسين خاصة. هذا خبر سيء. ولكن الخبر الجيد هو أنك تستطيع الوقاية من هذا المرض عن طريق ممارسة الجنس يومياً تظهر الدارسات ان الرجال الذين يمارسون الجنس بشكل متكرر أقل عرضة للإصابة بسرطان البروستات.

    8- ابقي مظهرك شاباً:
    انسى كريمات التجاعيد. فقط مارس الجنس!
    الدراسات اثبتت ان ممارسة الجنس لمرات عديدة في الأسبوع تقلل من ظهور التجاعيد في الجلد.

    9- نشّط صحة قلبك:
    ممارسة الجنس تساعد نبضات قلبك بشكل هائل، وتظهر الدراسات ان الجنس بشكل منتظم يخفض نسبة الإصابة بأمراض الشرايين.

    10- نوم أفضل:
    هل لديك مشاكل في النوم؟ فقط مارس الجنس بشكل أكثر، يفرز الجسم عند الشعور بالنشوة هرمون يسمى برولاكتين. والذي يساعد بالاحساس والاسترخاء والنعاس.

    11- انتاج نطاف ذات نوعية عالية:
    بالإضافة إلى انتصاب أفضل انت ستنتج نطاف أقوى عند ممارستك للجنس بشكل يومي. الدراسات تشير الى ان ممارسة الجنس تساعد في استبدال النطاف القديمة بنطاف جديدة في الخصيتين. هذا هو سبب اهمية ممارسة الجنس بشكل يومي في حال انت وشريكك أردتم الإنجاب.

    12- تنظيم الدورة الشهرية:
    عدم انتظام الدورة الشهرية يحصل عند بعض النساء كلما ازدادوا في السن. حتى أنها تصبح نادرة الحدوث، إنها إشارة إلى مشاكل في الصحة اذا مرت بك الحالة بشكل متكرر، الضغط والاجهاد هو السبب الرئيسي لدورة غير منتظمة تعتبر ممارسة الجنس العلاج الفعال لتنظيم الدورة الشهرية.

    13- جدد ثقتك بنفسك:
    هل تشعر بعدم الثقة مؤخراً؟ حسناً ربما لأنك لم تمارس الجنس منذ فترة طويلة، وربما لا تستطيع أن تتذكر آخر مرة قمت فيها بممارسة الجنس. ابدأ بتعزيز ثقتك بنفسك بواسطة ممارسة الجنس بشكل يومي. الأبحاث تشير ان ممارسة الجنس بشكل يومي تعزز الثقة بالنفس.

    14- التقرب أكثر الى شريكك:
    النتيجة الحتمية من ممارسة الجنس بشكل يومي انك ستقترب أكثر من شريكك. ممارسة الجنس بشكل منتظم يبني الثقة والألفة في العلاقة.

    15- أضف سنوات لحياتك:
    ميزة أخرى تستفيد منها عند ممارستك للجنس بشكل يومي. من خلال النظر في الـ 15 سبب السابقة، لا يجب ان تتفاجأ بهذه الميزة الإضافية. "اذا أردت أن تعيش لفترة أطول قم بممارسة الجنس مع شريك حياتك يوميا"
    .

    انتهى المقال
    لكن هل هذه كل القصّة؟ تابعونا...

  • #2

    معلومات جيدة ,



    و لا ننسى النبوي حيث قال : من ترك البول، عقب الجنابة، أوشك أن يتردد بقية الماء في بدنه، فيورثه الداء الذي لا دواء له

    كما في طب الائمة للسيد شبر ص 220

    والداء الذي لا دواء له هو المرض الخبيث ,

    لأن الكثير منا لا يكترث لهذه المعلومة ونراه يبتلى بمثل هذا المرض ،

    أعاذنا الله وإياكم منه ،

    وحفظنا الله وإياكم ،

    دمتم سالمين ،


    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
      معلومات جيدة ,



      و لا ننسى النبوي حيث قال : من ترك البول، عقب الجنابة، أوشك أن يتردد بقية الماء في بدنه، فيورثه الداء الذي لا دواء له

      كما في طب الائمة للسيد شبر ص 220

      والداء الذي لا دواء له هو المرض الخبيث ,

      لأن الكثير منا لا يكترث لهذه المعلومة ونراه يبتلى بمثل هذا المرض ،

      أعاذنا الله وإياكم منه ،

      وحفظنا الله وإياكم ،

      دمتم سالمين ،

      حياك الله اخي العزيز
      وما دمتم ذكرتم هذا الحديث النبوي، فلنذكر ما له صلة بالأمر.
      لكن قبل ذلك اود الاشارة الى أن عبارة ممارسة الجنس (كل يوم) أمر مبالغ فيه.
      حيث من المعلوم أن هناك أوقات لا يمكن فيها مضاجعة الزوجة.
      وذلك إمّا قد يكون بسبب طبي كالمرض، أو سبب شرعي كالحيض والنفاس، او شيء آخر.
      اللهم إلا أن نقول أن للرجل زوجات اخرى.
      ومن المعلوم قطعا أن الناس أصناف في القوة الجنسية ما يختلف فيها أحد عن الآخر.
      وأعتقد أن المقال ينظر الى بيان أن الجماع فيه أغلب هذه المنافع التي ذكرها، وسواء كان كل يوم او غير ذلك فهذه هي فوائده، والامر لا يحتاج الى اثباتات، وكلُّ مطلع على حاله...
      وقد تكون بعض النقاط مختلفة من فرد لآخر، ولكن النقطة الأخيرة لا يمكن قبولها على نحو أن تكون مسلمة وثابتة، فبقطع النظر عن ان طول العمر هو بيد الله سبحانه وتعالى، لكنا نجد رواية مأثورة تخالف هذا.
      عن الصادق عن أبيه صلوات الله عليهما قال: قال أميرالمؤمنين عليه السلام: «من أراد البقاء ولا بقاء، فليخفف الرداء، وليباكر الغذاء، وليقل مجامعة النساء» البحار م 14 ص 545 عن طب الأئمة.
      ومن أراد البقاء أي طول العمر، فليخفف الرداء أي يخفف ظهره من ثقل الدين.
      وأكل أمير المؤمنين عليه السلام من تمر دَقَل، ثم شرب عليه الماء، وضرب يده على بطنه وقال: من أدخل بطنه النار فأبعده اللّه. ثم تمثل:
      وإنك مهما تُعط بطنك سؤله*وفرجك نالا منتهى الذم أجمع
      سفينة البحار م 1 ص 27
      وهذا حقيقة ما دفعني لعرض المقال والتعليق عليه...
      وسأتطرق الى خُلقين نتعلمها من أهل البيت عليهم السلام لها صلة بهذا الموضوع..
      نتابع..

      تعليق


      • #4
        العفة

        وهي: الامتناع والترفع عمّا لا يحل أو لا يجمل، من شهوات البطن والجنس، والتحرر من استرقاقها المُذِل.
        وهي من أنبل السجايا، وأرفع الخصائص. الدالة على سمو الايمان، وشرف النفس، وعزّ الكرامة، وقد أشادت بفضلها الآثار:
        قال الباقر عليه السلام: «ما من عبادة أفضل عند اللّه من عفة بطن وفرج»(الوافي ج 3 ص 65 عن الكاف).
        وقال رجل للباقر عليه السلام: «إني ضعيف العمل، قليل الصلاة قليل الصيام، ولكني أرجو أن لا آكل إلا حلالاً، ولا أنكح إلا حلالاً. فقال له: وأيّ جهاد أفضل من عفة بطن وفرج»(البحار م 15 ج 2 ص 184 عن محاسن البرقي وقريب منه في الكافي).
        وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله: «أكثر ما تلج به أمتي النار، الأجوفان البطن والفرج»(البحار م 15 ج 2 ص 183 عن الكافي).

        حقيقة العفة:
        ليس المراد بالعفة، حرمان النفس من أشواقها، ورغائبها المشروعة، في المطعم والجنس. وإنما الغرض منها، هو القصد والاعتدال في تعاطيها وممارستها، إذ كل إفراط أو تفريط مضر بالانسان، وداع الى شقائه وبؤسه:
        فالافراط في شهوات البطن والجنس، يفضيان به الى المخاطر الجسيمة، والأضرار الماحقة، التي سنذكرها في بحث (الشره).
        والتفريط فيها كذلك، باعث على الحرمان من متع الحياة، ولذائذها المشروعة، وموجب لهزال الجسد، وضعف طاقاته ومعنوياته.

        الاعتدال المطلوب:
        من الصعب تحديد الاعتدال في غريزتي الطعام والجنس، لاختلاف حاجات الأفراد وطاقاتهم، فالاعتدال في شخص قد يعتبر إفراطاً أو تفريطاً في آخر.
        والاعتدال النِّسبِي في المأكل هو: أن ينال كل فرد ما يقيم اوَدَهُ ويسدّ حاجته من الطعام، متوقياً الجشع المقيت، والامتلاء المرهق.
        وخير مقياس لذلك هو ما حدّده أمير المؤمنين، وهو يحدث إبنه الحسن عليه السلام: «يا بني الا اُعلّمك أربع كلمات تستغني بها عن الطب؟ فقال: بلى يا أمير المؤمنين. قال: لاتجلس على الطعام إلا وأنت جائع، ولا تقم عن الطعام الا وأنت تشتهيه، وجوّد المضغ، وإذا نمت فأعرض نفسك على الخلاء، فاذا استعملت هذا استغنيت عن الطب».
        وقال: إنّ في القرآن لآية تجمع الطب كله: «كلوا واشربوا ولا تسرفوا» (الأعراف: 31)(سفينة البحار م 2 ص 79 عن دعوات الراوندي)
        والاعتدال التقريبي في الجنس هو تلبية نداء الغريزة، كلما اقتضتها الرغبة الصادقة، والحاجة المحفزة عليه.

        محاسن العفة:
        لا ريب أنّ العفة، هي من أنبل السجايا، وأرفع الفضائل، المعربة عن سمو الايمان، وشرف النفس، والباعثة على سعادة المجتمع والفرد.
        وهي الخلّة المشرفة التي تزين الانسان، وتسمو به عن مزريات الشره والجشع، وتصونه عن التملق للئام، استدراراً لعطفهم ونوالهم، وتحفّزه على كسب وسائل العيش ورغائب الحياة، بطرقها المشروعة، وأساليبها العفيفة.

        الشره

        وهو: الافراط في شهوات المأكل والجنس، ضدّ (العفة).
        وهو : من النزعات الخسيسة، الدالة على ضعف النفس، وجشع الطبع، واستعباد الغرائز، وقد نددت به الشريعة الاسلامية وحذّرت منه أشدّ التحذير.
        قال الصادق عليه السلام: «كل داء من التخمة، ما خلا الحُمى فانها ترد وروداً»(لوافي ج 1 1 ص 67 عن الكافي).
        وقال عليه السلام: «إن البطن إذا شبع طغى»(لوافي ج 1 1 ص 67 عن الفقيه).
        وقال عليه السلام: «إن اللّه يبغض كثرة الأكل»(الوافي ج 1 1 ص 67 عن الكافي).
        وقال أبو الحسن عليه السلام: «لو أن الناس قصدوا في المطعم، لاستقامت أبدانهم»(البحار م 14 ص 876 عن المحاسن للبرقي).
        وعن الصادق عن أبيه قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: «من أراد البقاء ولا بقاء، فليخفف الرداء، وليباكر الغذاء، وليقل مجامعة النساء»(البحار م 14 ص 545 عن طب الأئمة).
        ومن أراد البقاء أي طول العمر، فليخفف الرداء أي يخفف ظهره من ثقل الدين.
        وأكل أمير المؤمنين عليه السلام من تمر دَقَل، ثم شرب عليه الماء، وضرب يده على بطنه وقال: من أدخل بطنه النار فأبعده اللّه. ثم تمثل:
        وإنك مهما تُعط بطنك سؤله*وفرجك نالا منتهى الذم أجمعا(سفينة البحار م 1 ص 27)

        مساوئ الشره:
        الشرَهُ مفتاح الشهوات، ومصدر المهالك. وحسب الشرهِ ذمّاً، أن تسترقه الشهوات العارمة، وتعرّضه لصنوف المساوئ، المعنوية والمادية.
        ولعل أقوى العوامل في تخلف الامم، استبداد الشره بهم، وافتتانهم بزخارف الحياة، ومفاتن الترف والبذخ، مما يفضي بهم الى الضعف والانحلال.
        ولشره الأكل آثار سيئة ومساوئ عديدة:
        فقد أثبت الطب «أن الكثير من الأمراض والكثير من الخطوط والتجعدات التي تشوه القسمات الحلوة في النساء والرجال، والكثير من الشحم المتراكم، والعيون الغائرة، والقُوى المُنهكَة، والنفوس المريضة كلهّا تُعزى الى التخمة المتواصلة، والطعام الدسم المترف».
        وأثبت كذلك أن الشره يرهق المعدة ويسبب ألوان المآسي الصحية كتصلب الشرايين، والذبحة الصدرية، وارتفاع ضغط الدم، والبول السكري.
        وهكذا يفعل الشره الجنسي في إضعاف الصحة العامة، وتلاشي الطاقة العصبية، واضمحلال الحيوية والنشاط، مما يعرض المسرفين للمخاطر.

        علاج الشره:
        أما شره الأكل فعلاجه:
        1 - أن يتذكر الشَّرِه ما أسلفناه من محاسن العفّة، وفضائلها.
        2 - أن يتدبر مساوئ الشره، وغوائله الماحقة.
        3 - أن يروض نفسه على الاعتدال في الطعام، ومجانبة الشره جاهداً في ذلك، حتى يزيل الجشع. فإن دستور الصحة الوقائي والعلاجي هو الاعتدال في الأكل وعدم الاسراف فيه، كما لخّصته الآية الكريمة «كلوا واشربوا ولا تسرفوا». (الأعراف: 31)
        وقد أوضحنا واقع الاعتدال في بحث (العفة).

        وأمّا الشره الجنسي فعلاجه:
        1 - أن يتذكر المرء أخطار الاسراف الجنسي، ومفاسدة الماديّة والمعنوية.

        2 - أن يكافح مثيرات الغريزة، كالنظر الى الجمال النسوي، واختلاط الجنسين، وسروح الفكر في التخيل، وأحلام اليقظة، ونحوها من المثيرات.
        3 - أن يمارس ضبط الغريزة وكفها عن الافراط الجنسي، وتحري الاعتدال فيها، وقد مرَّ بيانه في بحث العفة.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة مروان1400, 14-04-2024, 05:29 AM
        ردود 0
        16 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة مروان1400
        بواسطة مروان1400
         
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 13-04-2024, 07:22 AM
        ردود 0
        13 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        يعمل...
        X