إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عشمتني بالحلق / خرمت آنه وذاني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عشمتني بالحلق / خرمت آنه وذاني

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مقدمة كلامي هو
    من فترة طويلة وأنا متردد في كتابة موضوع تخص الحال في وطني المغتال
    حقيقة يجب أن أقول كوني لست سياسيا بل أكرهها وأمقتها وكان أكره شئ عندي نشرة الأخبار والجرائد وقرائتها وكنت أستخف بالذين يجرون جري الوحوش لنهم ما موجود فيها
    ولكن لكل عمر له فكره
    وذاك لايعني صرت سياسيا أو نهما بل بت أركن لها وبالتحديد ما يهمني أمره
    ****************
    تركت وطني وعلى أمل العودة له
    وفي المهجر بقيت أحلم طوال سنينها بدولة على غرار دولة الجمهورية الإسلامية في إيران
    أن يكون وطني دستوره الإسلام ورجالها تقات ثقات
    حىن مرت السنون وكثرت الشجون وإزداد الانين والحنين للوطن ومن بعد ما أشتعل الرأس شيبا
    ومازال يحودني بعض الأمل
    حتى سمعنا ورأينا وشاهدنا سقوط الصنم
    ويا ليته لم يسقط
    فبسوقطه سقطت كل القيم
    تلك القيم التي كنت أتجسدها في أناس عرفتها وتعايشت معها هنا في المهجر
    جباها فيها أثر السجود
    وخواتيم أيمانهم زمرد أو ياقوت
    ومسابح كهرب أو شاه مقصود
    وعمائم بيض وسود
    سقطت من بعد السقوط
    بل سقط الوطن بيد أصنام حين كان له صنم وحيد
    فليته لم يسقط
    وبقي الحلم أنشودة أتغنى به لكي يحفظه أولادي ومن بعد وأحفادي
    لأن أنشودتي كانت
    عن ثورة
    كثورة سيد الشهداء
    لحنها الفداء روحها الإباء نسيجها الدماء
    تجري في عروق الشهداء لتبني لمن يأتي من بعدهم الوطن
    والروح
    بالعز والمجد والرخاء
    فهل وطني اليوم يعيش العز والمجد والرخاء
    وهل أتت ثمار دماء الشهداء وأُكُلَها للوطن وللشعب وأهالي الشهداء
    للأرامل والثكالى واليتامى
    هل رغدوا
    وتنعمو
    فالشهداء

    لمّا جاهدوا وقدموا حياتهم لمذبح الشهادة
    ليزول عرش الطاغوت
    فهل زال عرش الطاغوت أم جائت طواغيت
    فإن كنت لاتقوى أن تنال من الطاغية بحرف يومها
    فاليوم تعددت الأحزاب والطواغيت
    ولكل حزب له صنم
    ولكل صنم له مريدين
    ومريديه باتوا
    يده التي يبطش بها وعينه التي يتجسس بها وسمعه الذي يسمع كلام مناوئيه
    فكم عنتر وعنتر لنا في زمان الفلتان الأخرق وضياع القيم والدين يا من تسترتم بإسم الدين
    فقد عرفناكم في المهجر
    ورأيناكم ما بعد المهجر
    حيث كنتم كالخنجر
    الفارق فقط بين
    ما قبل 2003 وما بعد 2003
    هوخنجر
    خنجركان في غمده ومن بعد طلع ويا ليته لم يطلع
    الفرق
    ما قبل 2003 وما بعد
    كنتم بلا مال ولا سلطة
    فباتت بأيدكم المال والسطوة
    الفرق من قبل كنا نتحداكم ونظهر لكم ونبين حقائق بعض فلتات أعضائكم وفلتناهم
    وأما بعد 2003
    ياويل من يجرأ أن يتنفس
    فالذي كنتم تعجزون عن فعله من قبل بتم قادرين على فعله من بعد سقوط الصنم فبسقوطه عشش لنا بدل الصنم صنم وصنم وصنم
    بل أصنام
    وكلها قابلة للكسر والتهشيم

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مقدمة كلامي هو
    من فترة طويلة وأنا متردد في كتابة موضوع تخص الحال في وطني المغتال
    حقيقة يجب أن أقول كوني لست سياسيا بل أكرهها وأمقتها وكان أكره شئ عندي نشرة الأخبار والجرائد وقرائتها وكنت أستخف بالذين يجرون جري الوحوش لنهم ما موجود فيها
    ولكن لكل عمر له فكره
    وذاك لايعني صرت سياسيا أو نهما بل بت أركن لها وبالتحديد ما يهمني أمره
    ****************
    تركت وطني وعلى أمل العودة له
    وفي المهجر بقيت أحلم طوال سنينها بدولة على غرار دولة الجمهورية الإسلامية في إيران
    أن يكون وطني دستوره الإسلام ورجالها تقات ثقات
    حىن مرت السنون وكثرت الشجون وإزداد الانين والحنين للوطن ومن بعد ما أشتعل الرأس شيبا
    ومازال يحودني بعض الأمل
    حتى سمعنا ورأينا وشاهدنا سقوط الصنم
    ويا ليته لم يسقط
    فبسوقطه سقطت كل القيم
    تلك القيم التي كنت أتجسدها في أناس عرفتها وتعايشت معها هنا في المهجر
    جباها فيها أثر السجود
    وخواتيم أيمانهم زمرد أو ياقوت
    ومسابح كهرب أو شاه مقصود
    وعمائم بيض وسود
    سقطت من بعد السقوط
    بل سقط الوطن بيد أصنام حين كان له صنم وحيد
    فليته لم يسقط
    وبقي الحلم أنشودة أتغنى به لكي يحفظه أولادي ومن بعد وأحفادي
    لأن أنشودتي كانت
    عن ثورة
    كثورة سيد الشهداء
    لحنها الفداء روحها الإباء نسيجها الدماء
    تجري في عروق الشهداء لتبني لمن يأتي من بعدهم الوطن
    والروح
    بالعز والمجد والرخاء
    فهل وطني اليوم يعيش العز والمجد والرخاء
    وهل أتت ثمار دماء الشهداء وأُكُلَها للوطن وللشعب وأهالي الشهداء
    للأرامل والثكالى واليتامى
    هل رغدوا
    وتنعمو
    فالشهداء

    لمّا جاهدوا وقدموا حياتهم لمذبح الشهادة
    ليزول عرش الطاغوت
    فهل زال عرش الطاغوت أم جائت طواغيت
    فإن كنت لاتقوى أن تنال من الطاغية بحرف يومها
    فاليوم تعددت الأحزاب والطواغيت
    ولكل حزب له صنم
    ولكل صنم له مريدين
    ومريديه باتوا
    يده التي يبطش بها وعينه التي يتجسس بها وسمعه الذي يسمع كلام مناوئيه
    فكم عنتر وعنتر لنا في زمان الفلتان الأخرق وضياع القيم والدين يا من تسترتم بإسم الدين
    فقد عرفناكم في المهجر
    ورأيناكم ما بعد المهجر
    حيث كنتم كالخنجر
    الفارق فقط بين
    ما قبل 2003 وما بعد 2003
    هوخنجر
    خنجركان في غمده ومن بعد طلع ويا ليته لم يطلع
    الفرق
    ما قبل 2003 وما بعد
    كنتم بلا مال ولا سلطة
    فباتت بأيدكم المال والسطوة
    الفرق من قبل كنا نتحداكم ونظهر لكم ونبين حقائق بعض فلتات أعضائكم وفلتناهم
    وأما بعد 2003
    ياويل من يجرأ أن يتنفس
    فالذي كنتم تعجزون عن فعله من قبل بتم قادرين على فعله من بعد سقوط الصنم فبسقوطه عشش لنا بدل الصنم صنم وصنم وصنم
    بل أصنام
    وكلها قابلة للكسر والتهشيم

    يا اخي يمكن انت بالمهجر
    مرتاح راح بدنية او فكرية او نفسية او امنية
    او الاربعة معا
    او واحدة على الاقل
    لكنا هنا في العراق ولا واحدة مما ذكرت
    عندما نخرج من البيت نردد الشهادة وتخرج خلفنا الحاجة لترمي الماء (وهي عادة قديمة لدفع الشر)وعندما نعود نحمد الله ونشكره على السلامة فالذي يخرج بامره لا يرجع عادة بامره
    هذا من جانب ومن جانب اخر الحرب النفسية التي تمارسها الحكومة ضد ابناء الشعب العراقي من السيطرات التي منتشرة في كل مكان يعني لو انك تريد الذهاب الى منطقة ما تعلم انه يلزمك من الوقت نصف ساعة لتصلها وتضع لها ساعة ونصف لازدحام السيطرات كل هذا نتحمله لننصر الحكومة الشيعية المزيفة لكن عندما ترى ان الحكومة الشيعية تبحث عن الوحدة الوطنية وترجع البعثية الى سدة الحكم فهذا شئ لا تحمد عقباه.بغض النظر عن تعامل الاجهزة الامنية القمعية مع الكل من دون تمييز غلط وسب ومن يجادلهم يقومون حتى بضربه يعني اشبه بالمافي
    اقول لك يا اخي ان همنا زاد بعد سقوط صنم العراق
    وبذلك اصبح بعده عشرات الاصنام
    فلا اعلم ما تكون النهاية والعاقبة واظنها نهاية مرعبة ولا تحمد عقباها
    والسلام عليكم

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
      يا اخي يمكن انت بالمهجر مرتاح راح بدنية او فكرية او نفسية او امنية
      او الاربعة معا
      او واحدة على الاقل
      لكنا هنا في العراق ولا واحدة مما ذكرت
      عندما نخرج من البيت نردد الشهادة وتخرج خلفنا الحاجة لترمي الماء (وهي عادة قديمة لدفع الشر)وعندما نعود نحمد الله ونشكره على السلامة فالذي يخرج بامره لا يرجع عادة بامره
      هذا من جانب ومن جانب اخر الحرب النفسية التي تمارسها الحكومة ضد ابناء الشعب العراقي من السيطرات التي منتشرة في كل مكان يعني لو انك تريد الذهاب الى منطقة ما تعلم انه يلزمك من الوقت نصف ساعة لتصلها وتضع لها ساعة ونصف لازدحام السيطرات كل هذا نتحمله لننصر الحكومة الشيعية المزيفة لكن عندما ترى ان الحكومة الشيعية تبحث عن الوحدة الوطنية وترجع البعثية الى سدة الحكم فهذا شئ لا تحمد عقباه.بغض النظر عن تعامل الاجهزة الامنية القمعية مع الكل من دون تمييز غلط وسب ومن يجادلهم يقومون حتى بضربه يعني اشبه بالمافي
      اقول لك يا اخي ان همنا زاد بعد سقوط صنم العراق
      وبذلك اصبح بعده عشرات الاصنام
      فلا اعلم ما تكون النهاية والعاقبة واظنها نهاية مرعبة ولا تحمد عقباها
      والسلام عليكم
      أخي خادم الحسين الطاهر
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      كلامك حول توافر الأمن والرخاء المادي والمعنوي والصحة وحالات النفس
      مجتمعة أو متفرقة
      في المهجر له واقع وله صحة لمن كان همه بطنه وفرجه ولن أزيد
      وعلى كل لن نختلف على توفر الأمان على أقل مايقال
      والمقارنة بين العراق وبين ما نحن عليه ضرب من الخيال أو الجنون أو الخبل لكونه لا يقره عاقل أبدا فيما لو أراد أحد أن يساوي بينهما
      عزيزي غايتي من الموضوع
      هو تعرية ومعرفة أولائك الذين حملوا الدين شعارا لهم
      وتلحفوا بروايات الطف ومأثرها
      وتزينوا بذكر مظالم المعصومين ليخفوا نتانة مظهرهم
      فالذين هم اليوم مسلطين على رقاب الشعب العراقي
      ذاقوا وبال من تلسط على رقابهم وأذلهم
      عاشوا المهانة والخوف والتشرد
      وعبروا الحدود والبحار والمحيطات علهم يجدوا فسحة من الأمل لهنئوا بها
      فمنهم من صار قجقجي [مهرب ]
      ومنهم من حمل القضية فصار له في كل بلد له زوجة
      ومنهم المخلصون وهم قلة لايكادوا يذكروا وها نحن نراهم هنا
      فهم مازالوا في المهجر وأن عادت ركابهم وساداتهم وقادتهم لحضن الوطن المتباكى عليه
      فأكثرهم طفليلين نفعيّن مادين فئوين تراه لايبكي على الوطن قدر ما يبكي على النجف وحدها [مثلا]ولمن ولد فيها ولن يقدم يد العون إلا لربعه
      وإن تربع على عرش [ظاهره] يسمى مجلسا ورسم له [ظاهره] صورة شمولية وليست فئوية
      وكنا نراهم في كل مرة ومناسبة يخرجوا في بلاد المهجر
      منديدن بالظالم والطاغية منهم من أخفى وجهه ومن أبى وكنت معهم أخرج
      ولربما كان هناك العديد مثلي قد ضحكوا عليهم حماة الشعارات
      ومع كل هذا وذاك ولما
      سقط الصنم وسقطت معه كل القيم
      قيم أحزاب دينية في الظاهر
      إتخذت حيث
      من الحسين عليه السلام منهجا
      ومن كلمات وعبارات مراجعها شعارا
      متى ما ملكنا ملك هارون الرشيد ولن نسجن موسى الكاظم ......
      فالذين هربوا بالأمس خشية القتل والتعذيب و التسلط على الرقاب
      جائوا هم اليوم ليتسلطوا على الرقاب
      ولكن بشكل أخر وبزي جديد
      وبعبادة قوية وشديدة ومتماسكة
      عبادة الكرسي عبادة العرش
      عبادة الطاغوت
      حيث العمامة والرداء وتخويف السذخ والبسطاء من الوقوف بوجههم
      وإلا محلهم النار
      فعدنا وعاد بنا الزمن للكنسية الكاثولكية ولمن وقف بوجهها دخل النار
      وعدنا للسلف الطالح
      من خرج على السلطان أبيح دمه وماله
      وعدنا لمقولة إياك والسيد فهو {يشوّر بيك}
      وهكذا خزعبلات سارت وتعمقت في بلد طالما عشعش فيه الجهل والأمية من العلم والقيم
      من بعد ما مسخ صدام كل خيّر وفعل خير في وطن يدعى العراق
      فصارالقادة خير مثال لشريح القاضي وأمثال شريح القاضي
      وصارت العمائم كعمامة شريح القاضي
      حسبي الله ونعم الوكيل
      أيها الشرفاء إن كان فيكم شريف
      ماذا قدمتم للعراق وأبناء العراق
      ماذا قدمتم للشهداء وأبناء الشهداء
      ماذا قدمتم للأرامل والثكالى واليتامى
      ماذا قدمت للمظلموين فشعب العراق غالبه مظلوم
      فماذا قدمتم للمظلومين يا سادة ويا مشايخ
      ماذا قدمتم للوطن

      ياحزب الجعفري ويا حزب الحكيم وياحزب مقتدى
      ماذا قدمتم للعراق
      من بعد سبع سنين عجاف
      أقولها صراحة

      ما قدمتم سوى العار

      تعليق


      • #4
        احسنتم اخي الفاضل ابا جعفر
        على المقال والكلمة الصادقة

        احسنتم اخي الفاضل بالتشخيص
        فالعراق اصبح ساحة للنهب لن يهنا ابدا المواطن الا بوجود حكومة العدل الالهي


        الرشوة والفساد وصلت الى العظم وتنصل من تنصل عن استحقاقات
        الشهداء والفقراء والمعوزين
        واستلذوا بملذاتهم الشخصية
        بالامس فضحهم الشيخ جعفر الابراهيمي جزاه الله خيرا عندما استغل المنبر الحسيني الذي وجد اساا لايصال صوت المظلوم

        ندعو خطباءنا وائمة الجمعة الى فضحهم وعدم الركون اوالسكوت فانهم يشاركونهم بكل الموبقات التي يسمعونها ويصمون اذانهم
        ليس لدينا ثقة بسياسيينا
        ولكن لدينا ثقة بخطباء المنابر الحسينية ومنابر الجمعة

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن عوسجة
          احسنتم اخي الفاضل ابا جعفر
          على المقال والكلمة الصادقة
          احسنتم اخي الفاضل بالتشخيص
          فالعراق اصبح ساحة للنهب لن يهنا ابدا المواطن الا بوجود حكومة العدل الالهي
          الرشوة والفساد وصلت الى العظم وتنصل من تنصل عن استحقاقات
          الشهداء والفقراء والمعوزين
          واستلذوا بملذاتهم الشخصية
          بالامس فضحهم الشيخ جعفر الابراهيمي جزاه الله خيرا عندما استغل المنبر الحسيني الذي وجد اساا لايصال صوت المظلوم
          ندعو خطباءنا وائمة الجمعة الى فضحهم وعدم الركون اوالسكوت فانهم يشاركونهم بكل الموبقات التي يسمعونها ويصمون اذانهم
          ليس لدينا ثقة بسياسيينا
          ولكن لدينا ثقة بخطباء المنابر الحسينية ومنابر الجمعة
          أحسن الله إليكم أخي وعزيزي مسلم بن عوسجة حفظكم الله وحماكم من كل سوء ووفقكم دوما لمراضيه
          عزيزي واقع الحال لايمكن غفله ولا التعتيم عليه
          مهما حاول الشياطين بالتلبس بلباس الدين والتختم باليمين وزيارة الأربعين
          وإعلم أن قاتل الحسين اللعين عمر بن سعد بكى لما رأى رأس الحسين
          فلا يجدي هذا ولا ذاك
          لا يجديه ولا يجدي من سار على ذات النهج ومنهاج الظلم
          فالجمل والعبارات والمظاهر والتباكي كلها مقومات للدوام والحفاظ على المناصب الغير مشروعة من بعد ما تسورا المحراب [الوطن ]وقتلوا من فيه ونهبوا ما فيه وتربعوا فيه
          المؤسف المؤلم
          هو وأنت تعيش أيام المهجر وطاغية العراق يرتع ويكرع وجلاوزته معه ولا حرمة لدماء الأخرين ولا قيمة لوجودهم وأعراضهم
          وكل يوم تسمع بجريمة بشعة يقترفها الطاغية وأزلامه
          ولن تملك إلا الدعاء
          فالمؤسف المؤلم والمصيبة الموجعة
          لما تمخضت نتائج الدعاء بولادة
          أدعياء أشقياء همهم أنفسهم وسعيهم نهب ما تصل إليه أياديهم وإتفقوا على أن
          يتقاسموا الكعكة وإن كانوا على خلاف أو على وفاق
          فداسوا على الوطن والشعب وداسوا على القيم
          والأخلاق والمبادئ
          أضعاف ما داس عليه الطاغية إبن العوجة وأزلامه
          حتى بات حالنا كما وصفه دعبل الخزاعي رضوان الله عليه
          وكأنّ الشعب العراقي يقول مقولته رحمه الله الله
          يا ليتَ جور بني مروان عاد لنا وأنّ عدل بني العباس في النار

          *****************
          وأتمنى كما تتمنى عزيزي مسلم أن تنهض المنابر الحسينية من رقدتها وتخطوا ذات خطوات الشيخ الإبراهمي فهو بلسم للجروح ودواء لها
          فهو الصوت الحي النابض في وقت خرس الجميع وبات همه كيف يبكي الناس ليجني الأموال في نهاية شهر محرم
          خلاصة قولي أقول متألما لما أتذكرسنوات الظلم
          ظلم بني العوجة
          وأنا أجد
          تقلب الزمان حيث
          كنا يومها ندعو بدعاء الفرج
          للخلاص من صدام
          ولا فرج ونلح بالدعاء ولا فرج
          ونقسم على الله بالفرج
          ولماجاء الفرج
          وأي فرج وياليته لم يأتي
          لأننا إنقسمنا وإنفصمنا مجددا
          وعاد بعضنا يدعو بنفس الدعاء والذي كان يومها يقف معنا في ذات صف الدعاء
          صرنا اليوم ندعو عليه
          نسال الله بالفرج والخلاص منه
          وبدعاء الفرج
          إنشطرنا بتنا داعي ومندعي عليه
          و عدنا ندعو مجددا بدعاء الفرج
          وأظن أن السماء ما سمعت دعواتنا أبدا
          لسوء ما تضمر ضمائر البعض وسرائرنا
          فالعيب ليس في السماء
          بل العيب في نوايانا وما تحوي السرائر وفي كل رجل غادر فاجر فتحنا له أبوابنا وأخلصنا له مودتنا ورفعنا الى الله أيدينا ندعو له بالخير والتوفيق لمّا تلبس لنا بلباس الملائكة يومها
          فلمّا
          قوت عزيمته ونمت
          وعلا الرقاب وتسلط عليها
          صار لسان حاله يقول
          أنا ربكم الأعلى فإتبعوني
          وياويل من قال لا
          فوامصيبتاه

          تعليق


          • #6
            نعم اخي الفاضل فوا مصيبتاه

            اليوم كنت مع بعض الاخوة نتناول مثل هذا الموضوع بالذات
            وكيف ان البعض رمى بعض الحائط توجيهات المرجعيات لا لشيء الا خوفا على كراسي بالية

            لو ان موقفهم كان صلبا لنالوا اكثر مما نالوا
            فكيف بربكم ايها الاحبة تستقيم الحياة لياتوا بخريج كلية مسائية ليتولى حقيبة الصناعة
            وكيف بهم وكل الكتل الان هاربة من وزارة الكهرباء خوفا على سمعتها لانها المصيبة الوحيدة برايهم التي بقت
            ونسوا كل ما يتعلق بالمواطن وامنه

            وزارة التجارة تنهب قوت المواطن والفساد متفشي في اغلب الدوائر ولاعطي مثلا على وزارة التربية

            استلمنا الكتب الدراسية على دفعات وصلت بالدفعة الواحدة عشرون كتابا وكل مرة تذهب لتستلم هذه الكتب يجب ان تكتري سيارة للنقل بعد حسبة بسيطة
            ان كل مدرسة على اقل تقدير قد صرف لها مبلغ لايقل عن مائتين الف دينار هذا على مستوى منطقتي اما المناطق البعيدة فسوف يكون المبلغ اكبر

            هذه عينة من هدر المال العام والذي هو ابشع من السرقة بنظري لان الحرامي يسرق ولا احد يعرف به بينما عندما تنظر الى المال وهو يسرق امام ناظريك فانك تظرب الايدي على انتخاب مثل هؤلاء الاميين

            اما معاناة الانسان البسيط وامنه الذي هو اهم من الكهرباء بنظري كما قال الاخ خادم الحسين حينما قال نخرج بتوديع ونعود بالهلاهل فهذه الطامة الكبرى

            ما نقول غير انا لله وانا اليه راجعون

            علما اننا لانريد ان نكون صورة قاتمة لديكم انتم اخوتنا في الخارج

            وعذرا اخي للاطالة واخراج ما بجعبتي فقد طفح الكيل لدينا وبدل ان كنا مدافعين عن الحكومة سوف نهاجمها
            لا لشيء ليس للخدمات المتردية فقد تعودنا وليس للمعيشة التي لاتسر الاصدقاء
            بل لكونهم وضعوا اياديهم بايدي اصحاب المقابر ليستخدموا تقية جديدة وهي تقية التبريء من حزب البعث

            وعجبي كيف بالشهرستاني يجلس بقرب المطلك انما هذه هي الطامة
            سوف ياتي يوم يعرف هؤلاء انهم كانوا على خطا لكونهم تركوا اصوات الشعب والتفوا حول الكراسي الا تعسا لهم

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن عوسجة
              نعم اخي الفاضل فوا مصيبتاه
              وعذرا اخي للاطالة واخراج ما بجعبتي فقد طفح الكيل لدينا وبدل ان كنا مدافعين عن الحكومة سوف نهاجمها
              لا لشيء ليس للخدمات المتردية فقد تعودنا وليس للمعيشة التي لاتسر الاصدقاء
              بل لكونهم وضعوا اياديهم بايدي اصحاب المقابر ليستخدموا تقية جديدة وهي تقية التبريء من حزب البعث
              وعجبي كيف بالشهرستاني يجلس بقرب المطلك انما هذه هي الطامة
              سوف ياتي يوم يعرف هؤلاء انهم كانوا على خطا لكونهم تركوا اصوات الشعب والتفوا حول الكراسي الا تعسا لهم

              خير ما قيل وخير ما ذكر وخلاصته كانت على لسانك وفي ما ذكرت عزيزي مسلم بن عوسجة
              فالعجب كل العجب أن يلتقي الجلاد والمجلود على طاولة واحدة وموقع واحد ومحل واحد
              كيف يتعاون الظالم والمظلوم ويكونا لبعضهما عضدا
              وكم من أمثال المطلق قد تواجد تحت مظلة علاوي
              والجعفري
              والحكيم
              أمبتهجين تراهم أم خانعين
              لايهم المهم كراسيهم
              فلا أدري
              هل ماتت القيم
              هل شنقت الأخلاق
              هل دفن كل شئ يسمى فعل خير
              هل نفق الشرفاء
              نعم
              درس كل شئ إلا
              القلة من الشرفاء
              ولم يبقى من الخير إلا رسمه
              من بعد ما سقط كل شئ
              فقد سقط الصنم
              وبسقوطه قام ألف صنم وصنم
              صنم الجعفري
              وصنم المالكي
              وصنم الحكيم
              وصنم مقتدى
              أي والله لقد تهدمت أركان الهدى منذ يومها لما تجرا أشقاها
              فأي خير يرتجى والحال يهرع لما هو أنكى وأسوأ من ذي قبل
              فلا خير منهم يرتجى
              ولا أمل يبرق في الافق
              ولا حول ولا قوة إلا بالله فهو الحكم
              يوم يحاكمهم
              وقفوهم إنهم مسؤلون
              وويل لهم من يوم لا ينفع الظالمين ظلمهم
              ويقول الظالم يا ليتني كنت ترابا
              فلا دعوة ولا مجلس ولاجيش مهدي سينفعكم
              يوم تبلى السرائر
              التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 01-01-2011, 05:33 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                أخي خادم الحسين الطاهر
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                كلامك حول توافر الأمن والرخاء المادي والمعنوي والصحة وحالات النفس
                مجتمعة أو متفرقة
                في المهجر له واقع وله صحة لمن كان همه بطنه وفرجه ولن أزيد
                وعلى كل لن نختلف على توفر الأمان على أقل مايقال
                والمقارنة بين العراق وبين ما نحن عليه ضرب من الخيال أو الجنون أو الخبل لكونه لا يقره عاقل أبدا فيما لو أراد أحد أن يساوي بينهما
                عزيزي غايتي من الموضوع
                هو تعرية ومعرفة أولائك الذين حملوا الدين شعارا لهم
                وتلحفوا بروايات الطف ومأثرها
                وتزينوا بذكر مظالم المعصومين ليخفوا نتانة مظهرهم
                فالذين هم اليوم مسلطين على رقاب الشعب العراقي
                ذاقوا وبال من تلسط على رقابهم وأذلهم
                عاشوا المهانة والخوف والتشرد
                وعبروا الحدود والبحار والمحيطات علهم يجدوا فسحة من الأمل لهنئوا بها
                فمنهم من صار قجقجي [مهرب ]
                ومنهم من حمل القضية فصار له في كل بلد له زوجة
                ومنهم المخلصون وهم قلة لايكادوا يذكروا وها نحن نراهم هنا
                فهم مازالوا في المهجر وأن عادت ركابهم وساداتهم وقادتهم لحضن الوطن المتباكى عليه
                فأكثرهم طفليلين نفعيّن مادين فئوين تراه لايبكي على الوطن قدر ما يبكي على النجف وحدها [مثلا]ولمن ولد فيها ولن يقدم يد العون إلا لربعه
                وإن تربع على عرش [ظاهره] يسمى مجلسا ورسم له [ظاهره] صورة شمولية وليست فئوية
                وكنا نراهم في كل مرة ومناسبة يخرجوا في بلاد المهجر
                منديدن بالظالم والطاغية منهم من أخفى وجهه ومن أبى وكنت معهم أخرج
                ولربما كان هناك العديد مثلي قد ضحكوا عليهم حماة الشعارات
                ومع كل هذا وذاك ولما
                سقط الصنم وسقطت معه كل القيم
                قيم أحزاب دينية في الظاهر
                إتخذت حيث
                من الحسين عليه السلام منهجا
                ومن كلمات وعبارات مراجعها شعارا
                متى ما ملكنا ملك هارون الرشيد ولن نسجن موسى الكاظم ......
                فالذين هربوا بالأمس خشية القتل والتعذيب و التسلط على الرقاب
                جائوا هم اليوم ليتسلطوا على الرقاب
                ولكن بشكل أخر وبزي جديد
                وبعبادة قوية وشديدة ومتماسكة
                عبادة الكرسي عبادة العرش
                عبادة الطاغوت
                حيث العمامة والرداء وتخويف السذخ والبسطاء من الوقوف بوجههم
                وإلا محلهم النار
                فعدنا وعاد بنا الزمن للكنسية الكاثولكية ولمن وقف بوجهها دخل النار
                وعدنا للسلف الطالح
                من خرج على السلطان أبيح دمه وماله
                وعدنا لمقولة إياك والسيد فهو {يشوّر بيك}
                وهكذا خزعبلات سارت وتعمقت في بلد طالما عشعش فيه الجهل والأمية من العلم والقيم
                من بعد ما مسخ صدام كل خيّر وفعل خير في وطن يدعى العراق
                فصارالقادة خير مثال لشريح القاضي وأمثال شريح القاضي
                وصارت العمائم كعمامة شريح القاضي
                حسبي الله ونعم الوكيل
                أيها الشرفاء إن كان فيكم شريف
                ماذا قدمتم للعراق وأبناء العراق
                ماذا قدمتم للشهداء وأبناء الشهداء
                ماذا قدمتم للأرامل والثكالى واليتامى
                ماذا قدمت للمظلموين فشعب العراق غالبه مظلوم
                فماذا قدمتم للمظلومين يا سادة ويا مشايخ
                ماذا قدمتم للوطن

                ياحزب الجعفري ويا حزب الحكيم وياحزب مقتدى
                ماذا قدمتم للعراق
                من بعد سبع سنين عجاف
                أقولها صراحة

                ما قدمتم سوى العار


                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                يا اخي اظنك ان فكرتي وصلت لك بشكل خاطئ
                انا اقول واختصر لك الفكرة
                ان وقتنا هذا في ظل هذه الحكومات المتوالية من بعد سقوط الصنم لم تقل سوءا عن حكومة هدام
                فالمشكل لا تكمن بحالة بحد ذاتها او بشخص بحد ذاته انما هي مشكلة بلد باكمله.
                اما بخصوص من ذكرت من الاحزاب
                فلسان حال كل واحد منهم يقول
                انا ربكم الاعلى فاسمعوا لي واطيعوا
                واغلب الشعب العراقي لم يعي خطورة الوضع .
                شكرا لكم
                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                تعليق


                • #9
                  اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
                  سآلت يومــــــــــاً من انــــــــــــــــــا
                  حسستُ انــه يدخل الى اعماق قلــــبي
                  اطلقت صــرخةً عمت في كل الارجاء
                  لم استطع الاجابة انــــــــا من انـــــــا
                  انـــــا دمعةً ترقرقت من عيـن يتـــــيم
                  آتى العيد ولــــم يشـــــعر بوجـــــــوده
                  انـــــــــــا صــــــرخـــةُ ســـجــــيــــن
                  مــن خلف القطبان ينـــــــادي الــــحرية
                  السياط والات التعديب تنهال على جسمه
                  انا فتاة عذراء سلبت عذريتها على احد الذائاب البشرية
                  كل هؤلاء في وطني المسبي كل يقطع له قطعة الشرق والغرب
                  فـــــآه يـــــــــاوطنـــــــــــــــــــــــي
                  حال وظنك كحال وطني فآه على وطن تحرر من القيود وهو مسجون من طغيان الاستبداد والقمع فصبراً ياوطن صبراً يابناء العراق فرج الله عنا وعنكم بخروج مولانا حجة عجل الله فرجه وسهل مخرجه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                    يا اخي اظنك ان فكرتي وصلت لك بشكل خاطئ
                    انا اقول واختصر لك الفكرة
                    ان وقتنا هذا في ظل هذه الحكومات المتوالية من بعد سقوط الصنم لم تقل سوءا عن حكومة هدام
                    فالمشكل لا تكمن بحالة بحد ذاتها او بشخص بحد ذاته انما هي مشكلة بلد باكمله.
                    اما بخصوص من ذكرت من الاحزاب
                    فلسان حال كل واحد منهم يقول
                    انا ربكم الاعلى فاسمعوا لي واطيعوا
                    واغلب الشعب العراقي لم يعي خطورة الوضع .
                    شكرا لكم
                    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                    المهم نحن متفقان على إن الوطن صار [فرهود]
                    ومعنى ذلك بات كل من تملك السطلة وتسورها

                    بقوة السلاح أو بخدعة الانتخاب

                    إن دخلها من نوافذها أو من أبوبها

                    من ساحاتها أو من باحاتها
                    هو حرامي بغداد
                    و حرامي بغداد
                    لا يفرق عن علي بابا وأربعين حرامي شيئا
                    فإن كان شخصا واحد أو مجوعة من العصابات فعلى كل حال فالذي يبرز للوجود ويطفوا على سطح الماء
                    قائد تلك المجموعة كونه رئيس الكتلة الحرامية الإجرامية
                    وإن تلحّف بالعمّة والجبّة أوالتقوى والورع والمبادئ والأخلاق
                    وهذا أمر سهل يقوى عليه حتى أوباما
                    وحياك الله عزيزي

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                      اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم

                      سآلت يومــــــــــاً من انــــــــــــــــــا
                      حسستُ انــه يدخل الى اعماق قلــــبي
                      اطلقت صــرخةً عمت في كل الارجاء
                      لم استطع الاجابة انــــــــا من انـــــــا
                      انـــــا دمعةً ترقرقت من عيـن يتـــــيم
                      آتى العيد ولــــم يشـــــعر بوجـــــــوده
                      انـــــــــــا صــــــرخـــةُ ســـجــــيــــن
                      مــن خلف القطبان ينـــــــادي الــــحرية
                      السياط والات التعديب تنهال على جسمه
                      انا فتاة عذراء سلبت عذريتها على احد الذائاب البشرية
                      كل هؤلاء في وطني المسبي كل يقطع له قطعة الشرق والغرب
                      فـــــآه يـــــــــاوطنـــــــــــــــــــــــي


                      حال وظنك كحال وطني فآه على وطن تحرر من القيود وهو مسجون من طغيان الاستبداد والقمع فصبراً ياوطن صبراً يابناء العراق فرج الله عنا وعنكم بخروج مولانا حجة عجل الله فرجه وسهل مخرجه

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      نعم أخيّة الحال واحد والظلم واحد وإن تعددت أساليبه وأثاره وتنوعت مصادره وإختلفت أشكاله
                      وقوته وخفته وتميزت بترويعها من شدته عن غيرها ومن بلد لأخر
                      فبالنهاية الحال واحد فالظلم هو الظلم وأن إختلف لون وشكل الجلاد
                      والمصيبة العظمى تكمن في وطني هي
                      كان الملاين ينشدون الأمل على أيدي هذه الثلة التي كانت في يوم من الأيام يعتقدون كونهم ثلة مؤمنة
                      لكن حالهم حال بني أمية لما إتخذوا من الدين شعارا لهم للوصول لغاياتهم فدار الفلك وصار كل من رغب التسلط على الرقاب إتخذ من الدين جلبابا والغاية تبرر الوسيلة
                      وسار على هذا النهج أمراء الجور وقادتها وسادتها وزعمائها ورئسائها حتى يومنا هذا
                      ----------------
                      أختي الفاضلة شاكر لك تواجدك ومشاركتك حفظك الله بحفظ القرآن وشكرا على الأبيات الشعرية فهي مؤلمة حقا وواصفة واقع الحال بشكل دقيق

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-03-2024, 06:44 PM
                      ردود 0
                      13 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة وهج الإيمان
                      بواسطة وهج الإيمان
                       
                      أنشئ بواسطة مروان1400, 26-03-2024, 06:41 AM
                      ردود 0
                      15 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة مروان1400
                      بواسطة مروان1400
                       
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 25-05-2019, 07:10 AM
                      ردود 3
                      269 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة وهج الإيمان
                      بواسطة وهج الإيمان
                       
                      يعمل...
                      X