اللهم صل ِ على محمد و آل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
هذه آخر إفتاءات هذا الضال من دون اي علم او دليل شرعي
أجاز للمرأة ضرب زوجها
و ضرب أخيها و أبيها !!
دفاعا عن نفسها !!!
صدقا ً .. هو خرّاب بيوت
فليهنأ مقلدوه و اتباعه الضالين أو المضللين .. بهذا الانفتاح !
و قد ضعت الجريدة ان بعض منظمات " حقوق الدفاع عن المرأة" تشكرته على ذلك !
ولا ادري ما هذه الحماقة .. لأنهم بذلك يكبرون المشكل و لا يحلونه أبدا .. رد الضربة لن تكون هي الحل لتوقف العنف ضد المرأة بالتأكيد ..
هذه آخر إفتاءات هذا الضال من دون اي علم او دليل شرعي
أجاز للمرأة ضرب زوجها
و ضرب أخيها و أبيها !!
دفاعا عن نفسها !!!
صدقا ً .. هو خرّاب بيوت
فليهنأ مقلدوه و اتباعه الضالين أو المضللين .. بهذا الانفتاح !
و قد ضعت الجريدة ان بعض منظمات " حقوق الدفاع عن المرأة" تشكرته على ذلك !
ولا ادري ما هذه الحماقة .. لأنهم بذلك يكبرون المشكل و لا يحلونه أبدا .. رد الضربة لن تكون هي الحل لتوقف العنف ضد المرأة بالتأكيد ..
على أي حال .. بالطبع ليس من ديننا و لا أخلاقنا ان نضرب أهلنا !! حتى لو ظلمونا !!
وهذا من جريدة الوطن الكويتية :
بيروت - يو بي اي : أفتى مرجع روحي اسلامي بارز أن باستطاعة المرأة أن ترد عنف الرجل الجسدي الذي يستهدفها «بعنف مضاد من باب الدفاع عن النفس».
وجاءت فتوى السيد محمد حسين فضل الله أمس بمناسبة «اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة» وقال ان المرأة «لا تزال ضحية للعنف الذي يمارس ضدها على مستوى العالم كله».
ودعا السيد فضل الله «الى رفع العنف عنها (المرأة) سواء أكان عنفا جسديا أو اجتماعيا أو نفسيا أو تربويا أو داخل البيت الزوجي أو ما الى ذلك».
وقال «ان قوامة الرجل على المرأة لا تعني سيادته عليها، بل تحميله المسؤولية في ادارة البيت الزوجي».
ولفت «الى أن الاسلام لم يبح للرجل أن يمارس أي عنف على المرأة في حقوقها الشرعية أو حتى في مسألة السب والشتم والكلام القاسي».
وقال ان المرأة لا تزال «سواء كانت أختا أو بنتا أو زوجة، عرضة لتسلط الرجل عليها، سواء كان أخا أو أبا أو زوجا، ويأخذ العنف في ذلك أشكالا متعددة. منه العنف الجسدي الذي تتعرض فيه المرأة للضرب، وهذا ما يمثل الرجل فيه أحط حالات الانسانية، لأنه يدل على فقدان الرجل للمنطق الذي يمكن أن يفرضه على الآخر من موقع الالتزام والاقتناع، كما أنه لا يدل على قوة الرجل، بل على ضعفه».
الوطن الكويتية
و المصدر أيضا ً من موقعه الضلالي كالعادة :
http://arabic.bayynat.org.lb/nachatat/mokabala28112007.htm
و اخيرا للتذكير ..
من أفتى فتوى بغير علم فليتبوأ مقعده من النار
تعليق