إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما هي خصوصيات النبي التي لم ترد في القرآن غير هذه..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
    اين دليل اطلاق العدد في الاية

    فكل المسلمين محلل لهم ازواجهم بالمهر وماملكت ايمانهم وبنات عمامهم وبنات عماتهم وبنات اخوالهم وبنات خالاتهم
    فهل هذا يعني انك محلل لك اربعة نسوة مع بنات عمامك وعماتك وخالاتك واخوالك يعني العدد اكثر من اربعة في هذه الاية
    أنت أجبت على نفسك بنفسك
    فإذا كنت تفهم من الآية أن العدد سيكون أكثر من أربعة
    فمعنى هذا أن الأحكام في هذه الآية ليست لكل المسلمين بل هي خاصة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم
    وراجع تفاسيركم،،
    لذلك قالت الآية للتفريق بين ما للنبي وما للمؤمنين " قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم وما ملكت أيمانهم " في إشارة للأحكام الخاصة بالأزواج وملك اليمين العامة لجميع المؤمنين التي نزلت قبل هذه الآية، الواردة في سورة النساء.
    على العموم راجع تفسير الآية عندكم،،

    نعم الآية التي تأتي بعد ذلك، والتي تقول: (لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك وكان الله على كل شيء رقيبا) [الأحزاب : 52]
    قد يُفهم من قوله (لا يحل لك النساء من بعد) أن المقصود من بعد (بعد التسع) وهو قول من الأقوال
    لكن هناك ثلاثة أقوال في تفسير هذا الجزء من الآية:
    الأول: من بعد التسع المخيرات
    الثاني: من بعد الأقسام المباحة للنبي في الآية السابقة رقم 50 من هذه السورة
    الثالث: من بعد المسلمات

    - من التفاسير التي اعتمدت التفسير الأول، تفسير الجلالين:
    52 - (لا يحل) بالتاء والياء (لك النساء من بعد) بعد التسع التي اخترنك (ولا أن تبدل) بترك إحدى التاين في الأصل (بهن من أزواج) بأن تطلقهن أو بعضهن وتنكح بدل من طلقت (ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك) من الاماء فتحل لك وقد ملك صلى الله عليه وسلم بعدهن مارية وولدت له إبراهيم ومات في حياته (وكان الله على كل شيء رقيبا) حفيظا.

    - من التفاسير التي اعتمدت التفسير الثاني، التفسير الميسر:
    لا يباح لك النساء من بعد نسائك اللاتي فى عصمتك, واللاتي أبحناهنَّ لك (وهنَّ المذكورات في الآية السابقة رقم [50] من هذه السورة), ومن كانت في عصمتك من النساء المذكورات لا يحل لك أن تطلِّقها مستقبَلا وتأتي بغيرها بدلا منها, ولو أعجبك جمالها, وأما الزيادة على زوجاتك من غير تطليق إحداهن فلا حرج عليك, وأما ما ملكت يمينك من الإماء, فحلال لك منهن من شئت. وكان الله على كل شيء رقيبًا, لا يغيب عنه علم شيء.

    - التفسير الثالث ذكره الطبري في تفسيره ،،
    لكنه اختار التفسير المتعلق بالآية 50 من الأحزاب ..
    http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/taba...a33-aya52.html


    الراجح هو التفسير الثاني كما هو واضح ،،

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
      أحسنتم أختي وهج على هذه الإضافة
      نعم يبدو أنها غير مذكورة في القرآن الكريم
      لكن هناك وجه إختلاف بينها وبين الخصائص الثلاث التي ذكرتها
      وهي أنها قابلة للعمل بها واتباع الأنبياء فيها وهي من مكارم الأخلاق
      بمعنى أن إثباتها للأنبياء لا ينفيها عن غيرهم
      على خلاف تلك الثلاث على افتراض صحتها..
      - فلا يقولون لمن يلعن ويسب في غضبه بأنه بشر وهو معذور لأنه يتبع الرسول في هذا فليس عليه إثم أو حساب، بل عليه إثم وحساب، فتبقى هذه الرواية في نظرهم من خصوصيات للنبي.
      - ولا يقولون لمن يمنع الورثة من أمواله ويعتبرها صدقة بأنه متبع للنبي بل يقولون أن ذلك خاص بالنبي، وأن على المؤمنين بدءً من خليفة النبي إلى أقل المؤمنين مرتبة تطبيق آيات المواريث وجوباً.
      - ولا يقولون بحرمة أو امتناع إجتماع بنت المؤمن مع بنت الكافر لما في ذلك من العنصرية وما فيه من تحمل وزر الغير ، فليس هناك حل إلا أن يقولوا بخصوصية ذلك للنبي! بدل أن يقوموا بإسقاط الرواية !
      النتيجة: هناك اختلاف بين هذه الخصوصيات الثلاث في امتناعها عن التطبيق على الأمة من وجهة نظرهم على الأقل
      بعكس خصوصية أن الأنبياء لا ينبغي لهم خائنة الأعين، فيمكن لغيرهم من المؤمنين ذلك (بالإتباع)، كذلك للأئمة (بالإبتداء) كالأنبياء.
      أحسنتم أخي مكتشف هي كما تفضلتم من خصائصه ولايعني هذا انها لاتكون لغيره وقالوا هم هذا أيضا
      ومن خصائصه التي لايشترك كما قالوا فيها أحد من أمته أجر صلاته في النافله قاعدا كأجره قائما
      أنقل التالي :
      جواز القعود فيها مع القدرة على القيام بخلاف الفريضة فمن صلّاها كذلك فصلاته صحيحة وله نصف ثواب القائم لقوله صلّى اللّه عليه وسلّم: «صلاة القاعد على النّصف من صلاة القائم». وهذا الحكم عامّ لجميع الأمّة واختصّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم في ذلك عن أمّته بأن جعلت نافلته قاعدا مع القدرة على القيام كنافلته قائما تشريفًا له وتكريمًا. ففي صحيح مسلم عن عبد اللّه بن عمرو رضي اللّه عنهما؛ قال: حُدّثت أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قال: «صلاة الرّجل قاعدا نصف الصّلاة». قال فأتيته فوجدته يصلّي جالسا، فوضعت يدي على رأسه. فقال: «مالك يا عبد اللّه بن عمرو؟» قلت: حدّثت يا رسول اللّه أنّك قلت: صلاة الرّجل قاعدًا على نصف الصّلاة وأنت تصلّي قاعدًا قال: «أجل ولكنّي لست كأحد منكم» (مسلم). قال النّوويّ وغيره من العلماء: "نافلته صلّى اللّه عليه وسلّم قاعدا مع القدرة ثوابها كثوابه قائما وهو من الخصائص".

      تعليق


      • #18
        انا غلطان او ان الموضوع فهم خطأ
        الذي فهمته ان هكذا احاديث لا تصح.
        فما ذكره الاخ مكتشف في بداية الموضوع مسيئ للنبي صلى الله عليه واله وسلم ويخالف كتاب الله عز وجل.
        وانتم تتصرفون وكأن ما قيل هو فضائل للنبي صلى الله عليه واله وسلم
        فهل انا مخطئ في فهمي؟؟؟؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وآل محمد


          من خصوصيات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم التي وردت في الروايات دون القرآن..

          - دخل على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رجُلانِ . فكلَّماه بشيءٍ لا أدري ما هو . فأغضباه . فلعنَهما وسبَّهما . فلما خرجا قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! من أصاب من الخيرِ شيئًا ما أصابه هذانِ . قال " وما ذاك " قالت قلتُ : لعنْتَهما وسبَبْتَهما . قال " أو ما علمتَ ما شارطتُ عليه ربِّي ؟ قلتُ : اللهمَّ ! إنما أنا بشرٌ . فأيُّ المسلمين لعنْتُه أو سبَبْتُه فاجعلْه له زكاةً وأجرًا " .
          الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
          الصفحة أو الرقم: 2600 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

          - نحنُ معاشرَ الأنبياءِ لا نُورثُ ، ما ترَكْنا فهو صدقةٌ
          الراوي : - | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن
          الصفحة أو الرقم: 5/207 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

          - أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ خطب بنتَ أبي جهلٍ . وعنده فاطمةُ بنتُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلما سمعت بذلك فاطمةُ أتتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقالت له : إنَّ قومَك يتحدَّثون أنك لا تَغضبُ لبناتِك . وهذا عليٌّ ، ناكحٌ ابنةَ أبي جهلٍ . قال المِسورُ : فقام النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فسمعتُه حين تشهَّد . ثم قال " أما بعد . فإني أنكحتُ أبا العاصِ ابنُ الرَّبيعِ . فحدَّثني فصدَقني . وإنَّ فاطمةَ بنتَ محمدٍ مُضغةٌ مِنِّي . وأنما أكره أن يفتِنوها . وإنها ، واللهِ ! لا تجتمعُ بنتُ رسولِ اللهِ وبنتُ عدوِّ اللهِ عند رجلٍ واحدٍ أبدًا " . قال ، فترك عليٌّ الخِطبةَ .
          الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
          الصفحة أو الرقم: 2449 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

          ----

          السؤال قبل كل شيء
          أو كبداية للنقاش نسأل هذا السؤال..

          - هل لهذه الخصوصيات الثلاث أعلاه ذكر في القرآن الكريم ؟

          ثم

          - هل هناك غير هذه الثلاث وردت في الروايات للنبي دون الأمة
          يمكن إضافتها للموضوع ،، أرجو ذكر الروايات وتوضيح الخصوصية ،،

          ثم في الأخير..

          - إذا لم يثبت ورود هذه الخصوصيات الثلاث في القرآن ،، ما هو سبب عدم ورودها ؟
          أو كيف نفسر عدم وردها في القرآن الكريم؟

          ،،،


          الاحاديث الثلاثة موضوعة

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
            أحسنتم أخي مكتشف هي كما تفضلتم من خصائصه ولايعني هذا انها لاتكون لغيره وقالوا هم هذا أيضا
            ومن خصائصه التي لايشترك كما قالوا فيها أحد من أمته أجر صلاته في النافله قاعدا كأجره قائما
            أنقل التالي :
            جواز القعود فيها مع القدرة على القيام بخلاف الفريضة فمن صلّاها كذلك فصلاته صحيحة وله نصف ثواب القائم لقوله صلّى اللّه عليه وسلّم: «صلاة القاعد على النّصف من صلاة القائم». وهذا الحكم عامّ لجميع الأمّة واختصّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم في ذلك عن أمّته بأن جعلت نافلته قاعدا مع القدرة على القيام كنافلته قائما تشريفًا له وتكريمًا. ففي صحيح مسلم عن عبد اللّه بن عمرو رضي اللّه عنهما؛ قال: حُدّثت أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قال: «صلاة الرّجل قاعدا نصف الصّلاة». قال فأتيته فوجدته يصلّي جالسا، فوضعت يدي على رأسه. فقال: «مالك يا عبد اللّه بن عمرو؟» قلت: حدّثت يا رسول اللّه أنّك قلت: صلاة الرّجل قاعدًا على نصف الصّلاة وأنت تصلّي قاعدًا قال: «أجل ولكنّي لست كأحد منكم» (مسلم). قال النّوويّ وغيره من العلماء: "نافلته صلّى اللّه عليه وسلّم قاعدا مع القدرة ثوابها كثوابه قائما وهو من الخصائص".
            شكراً على الإضافة الجديدة
            يمكن فهم هذه الخصيصة في إطار الفرق بين عمل العالم والعابد، وبين العارف والجاهل، والفرق في العمل بين مراتب الإيمان والكمال.
            وهناك أحاديث كثيرة تبين الفرق في الثواب بين الإثنين مع التماثل في الظاهر، أو حتى التفاوت فيه. كذلك الأمر في القرآن الكريم (قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) ،،

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة م10
              انا غلطان او ان الموضوع فهم خطأ
              الذي فهمته ان هكذا احاديث لا تصح.
              فما ذكره الاخ مكتشف في بداية الموضوع مسيئ للنبي صلى الله عليه واله وسلم ويخالف كتاب الله عز وجل.
              وانتم تتصرفون وكأن ما قيل هو فضائل للنبي صلى الله عليه واله وسلم
              فهل انا مخطئ في فهمي؟؟؟؟
              نعم صحيح الأحاديث الثلاثة لا تصح فهي إما مخالفة للقرآن أو مخالفة لأحاديث أخرى أو مخالفة لكليهما
              طبعاً الأخوة السنة سيركزون على أن خصائص النبي لا يشترط وجودها في القرآن، فقط لأجل المحافظة على تلك الأحاديث الثلاثة وأمثالها، حتى وإن كانت مخالفة!

              على كل حال المناقشة في لموضوع مفتوحة -للجميع- من الجانبين:
              - إذا كان للأحاديث الثلاثة ذكر في القرآن دلونا على موضعها في الآيات.
              - وإذا كانت هناك خصائص أخرى للنبي ليست في القرآن فالرجاء ذكرها لنطلع عليها ونناقشها..

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
                الاحاديث الثلاثة موضوعة
                نعم لا شك في ذلك

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X