بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
من خصوصيات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم التي وردت في الروايات دون القرآن..
- دخل على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رجُلانِ . فكلَّماه بشيءٍ لا أدري ما هو . فأغضباه . فلعنَهما وسبَّهما . فلما خرجا قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! من أصاب من الخيرِ شيئًا ما أصابه هذانِ . قال " وما ذاك " قالت قلتُ : لعنْتَهما وسبَبْتَهما . قال " أو ما علمتَ ما شارطتُ عليه ربِّي ؟ قلتُ : اللهمَّ ! إنما أنا بشرٌ . فأيُّ المسلمين لعنْتُه أو سبَبْتُه فاجعلْه له زكاةً وأجرًا " .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2600 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
- نحنُ معاشرَ الأنبياءِ لا نُورثُ ، ما ترَكْنا فهو صدقةٌ
الراوي : - | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن
الصفحة أو الرقم: 5/207 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
- أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ خطب بنتَ أبي جهلٍ . وعنده فاطمةُ بنتُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلما سمعت بذلك فاطمةُ أتتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقالت له : إنَّ قومَك يتحدَّثون أنك لا تَغضبُ لبناتِك . وهذا عليٌّ ، ناكحٌ ابنةَ أبي جهلٍ . قال المِسورُ : فقام النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فسمعتُه حين تشهَّد . ثم قال " أما بعد . فإني أنكحتُ أبا العاصِ ابنُ الرَّبيعِ . فحدَّثني فصدَقني . وإنَّ فاطمةَ بنتَ محمدٍ مُضغةٌ مِنِّي . وأنما أكره أن يفتِنوها . وإنها ، واللهِ ! لا تجتمعُ بنتُ رسولِ اللهِ وبنتُ عدوِّ اللهِ عند رجلٍ واحدٍ أبدًا " . قال ، فترك عليٌّ الخِطبةَ .
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2449 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
----
السؤال قبل كل شيء
أو كبداية للنقاش نسأل هذا السؤال..
- هل لهذه الخصوصيات الثلاث أعلاه ذكر في القرآن الكريم ؟
ثم
- هل هناك غير هذه الثلاث وردت في الروايات للنبي دون الأمة
يمكن إضافتها للموضوع ،، أرجو ذكر الروايات وتوضيح الخصوصية ،،
ثم في الأخير..
- إذا لم يثبت ورود هذه الخصوصيات الثلاث في القرآن ،، ما هو سبب عدم ورودها ؟
أو كيف نفسر عدم وردها في القرآن الكريم؟
،،،
اللهم صل على محمد وآل محمد
من خصوصيات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم التي وردت في الروايات دون القرآن..
- دخل على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رجُلانِ . فكلَّماه بشيءٍ لا أدري ما هو . فأغضباه . فلعنَهما وسبَّهما . فلما خرجا قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! من أصاب من الخيرِ شيئًا ما أصابه هذانِ . قال " وما ذاك " قالت قلتُ : لعنْتَهما وسبَبْتَهما . قال " أو ما علمتَ ما شارطتُ عليه ربِّي ؟ قلتُ : اللهمَّ ! إنما أنا بشرٌ . فأيُّ المسلمين لعنْتُه أو سبَبْتُه فاجعلْه له زكاةً وأجرًا " .
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2600 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
- نحنُ معاشرَ الأنبياءِ لا نُورثُ ، ما ترَكْنا فهو صدقةٌ
الراوي : - | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن
الصفحة أو الرقم: 5/207 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
- أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ خطب بنتَ أبي جهلٍ . وعنده فاطمةُ بنتُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلما سمعت بذلك فاطمةُ أتتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقالت له : إنَّ قومَك يتحدَّثون أنك لا تَغضبُ لبناتِك . وهذا عليٌّ ، ناكحٌ ابنةَ أبي جهلٍ . قال المِسورُ : فقام النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فسمعتُه حين تشهَّد . ثم قال " أما بعد . فإني أنكحتُ أبا العاصِ ابنُ الرَّبيعِ . فحدَّثني فصدَقني . وإنَّ فاطمةَ بنتَ محمدٍ مُضغةٌ مِنِّي . وأنما أكره أن يفتِنوها . وإنها ، واللهِ ! لا تجتمعُ بنتُ رسولِ اللهِ وبنتُ عدوِّ اللهِ عند رجلٍ واحدٍ أبدًا " . قال ، فترك عليٌّ الخِطبةَ .
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2449 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
----
السؤال قبل كل شيء
أو كبداية للنقاش نسأل هذا السؤال..
- هل لهذه الخصوصيات الثلاث أعلاه ذكر في القرآن الكريم ؟
ثم
- هل هناك غير هذه الثلاث وردت في الروايات للنبي دون الأمة
يمكن إضافتها للموضوع ،، أرجو ذكر الروايات وتوضيح الخصوصية ،،
ثم في الأخير..
- إذا لم يثبت ورود هذه الخصوصيات الثلاث في القرآن ،، ما هو سبب عدم ورودها ؟
أو كيف نفسر عدم وردها في القرآن الكريم؟
،،،
تعليق