وتستمر الصواعق بالنزول على رؤس عبيد البخاري
أخرج البخاري في صحيحه في باب التيمم ومسلم في صحيحه في باب التيمم أيضاً عن عائشة أنها قالت: خرجنا مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في بعض أسفاره حتّى إذا كنّا بالبيداء أو بذات الجيش انقطع عقد لي فأقام رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم على التماسه وأقام الناس معه وليسوا على ماءٍ وليس معهم ماء، فأتى الناس إلى أبي بكر فقالوا: ألا ترى إلى ما صنعت عائشة أقامت برسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وبالناس معه وليسوا على ماءٍ وليس معهم ماء. فجاء أو بكر ورسول الله صلّى الله عليه واضع رأسه على فخذي قد نام، فقال: حبست رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والناس وليسوا على ماء وليس معهم ماء. قالت: فعاتبني أبو بكر وقال ما شاء الله أن يقول وجعل يطعن بيده في خاصرتي فلا يمنعني من التحرّك إلا مكان رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم على فخذي فنام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتّى أصبح على غير ماءٍ فأنزل الله آية التيمّم فتيمّموا. فقال أسيد بن الحُضير وهو أحد النقباء: ما هي بأوّل بركتكم يا آل أبي بكر. فقالت عائشة: فبعثنا البعير الذي كنتُ عليه فوجدنا العقد تحته
تصوروا يا مؤمنين النبي الذي هو ارحم بالناس من ابائهم يجعلهم ينشغلون بامر تافه جدا الا وهو عقد لاحد زوجاته ويجعلهم يفعلوا ذلك بدون رحمة حتى يشتكوا لابو بكر فيرحم ابو بكر لحالهم وليرى النبي الذي ليس له هم الا عائشة قد نام على فخذها دون ان يهتم للمسلمين الذين اعياهم التعب وانقطاع الماء
كل هذا من اجل ماذا ان يجعل فضيلة لابو بكر وابنته التي نبحتها كلاب الحواب
أخرج البخاري في صحيحه في باب التيمم ومسلم في صحيحه في باب التيمم أيضاً عن عائشة أنها قالت: خرجنا مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في بعض أسفاره حتّى إذا كنّا بالبيداء أو بذات الجيش انقطع عقد لي فأقام رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم على التماسه وأقام الناس معه وليسوا على ماءٍ وليس معهم ماء، فأتى الناس إلى أبي بكر فقالوا: ألا ترى إلى ما صنعت عائشة أقامت برسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وبالناس معه وليسوا على ماءٍ وليس معهم ماء. فجاء أو بكر ورسول الله صلّى الله عليه واضع رأسه على فخذي قد نام، فقال: حبست رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والناس وليسوا على ماء وليس معهم ماء. قالت: فعاتبني أبو بكر وقال ما شاء الله أن يقول وجعل يطعن بيده في خاصرتي فلا يمنعني من التحرّك إلا مكان رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم على فخذي فنام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتّى أصبح على غير ماءٍ فأنزل الله آية التيمّم فتيمّموا. فقال أسيد بن الحُضير وهو أحد النقباء: ما هي بأوّل بركتكم يا آل أبي بكر. فقالت عائشة: فبعثنا البعير الذي كنتُ عليه فوجدنا العقد تحته
تصوروا يا مؤمنين النبي الذي هو ارحم بالناس من ابائهم يجعلهم ينشغلون بامر تافه جدا الا وهو عقد لاحد زوجاته ويجعلهم يفعلوا ذلك بدون رحمة حتى يشتكوا لابو بكر فيرحم ابو بكر لحالهم وليرى النبي الذي ليس له هم الا عائشة قد نام على فخذها دون ان يهتم للمسلمين الذين اعياهم التعب وانقطاع الماء
كل هذا من اجل ماذا ان يجعل فضيلة لابو بكر وابنته التي نبحتها كلاب الحواب
تعليق