إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما هي قصة فرحة الزهراء(عليها السلام)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة يعيش شيعي
    واذا كان البعض مصر على ان هلاك عمر كان في ذي الحجة .. فيمكن الخروج بنتيجة عملية من هذا النقاش .. فأبشرهم بهذا الاقثراح ... وهو اننا سنحتفل بهلاك عمر مرتين في العام .. وما المانع ان نفرح قلب الزهراء عليها السلام مرتين في السنة .. وذلك اعتباراً من شهر ذي الحجة القادم باذن الله .
    الله يخرب عقلك أخي يعيش شيعي أضحكتني من كل قلبي
    يعني نحن بواحدة مو مخلصين بدك يصيروا اثنين
    يعني ما بيكفي سيد كربلائي واحد مو ملحقين عليه يعني لازم تجيب
    سيد كربلائي آخر

    تعليق


    • بارك الله فيك أخي ولا شك بأن الأخوة الموالون الذين نتحاور معهم هم أنفسنا وكيف لا والأخ باسل حبيب قلبي والأخ سيد كربلائي شمعة المنتدى هما ممن نفتخر بهما وبالعكس فإن الحوار يساعد أحد الطرفين لمعرفة الحقيقة كاملة واتباعها وهذه من صفات الموالين .
      فلا يوجد موالي يقف طرف مقابل الزهراء أرواحنا لها الفداء ولكنها وجهة نظر قابلة للأخذ والرد ضمن النطاق الأخوي الطيب بارك الله بالجميع وحشرنا الله مع الزهراء وآل الزهراء عليهم السلام


      مولاي مدمر2 باين انك عسل لأن كلامك عسل
      وكلنا اخوة وهدفنا واحد وربي يحشنا جميعا في مكان واحد مع محمد وآله الطيبين الطاهرين
      وعتبي على اخي العزيز السيد الكربلائي هو فقط في اسلوبه في الرد علي
      وبالرغم من انه كان معارضاً من اول الموضوع فإني لم انتقد ما ذكر بكلمة واحده وتجنبته لأني اعتقد ان لكل انسان ادلته التي يستند إليها ولا يمكن الزام احد بأفكارنا وهو من بدأ باقتباس كلامي ووصفه بالطرفه ، فلا يحق له ان يقول عن استدلالي طرفه بل كان يمكنه ان يرده علمياً ويبين وجه الضعف فيها ، فيفرض احترامه علي ، ولكن ويشهد الله اني سوف اتناسى ما ذكر ونبدأ صفحه جديدة بحوار علمي كل منا يدلي بأدلته في الموضوع والمتابع هو من يحكم
      وإن فهمت اي اسائة من كلامي اخي العزيز السيد الكربلائي فإني اعتذر لك والمسامح كريم ، وانتوا بعد ساده ما نقدر نزعلكم

      عن امير المؤمنين عليه السلام : ( سبب تزكية الأخلاق حسن الأدب )

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

        مولاي مدمر2 باين انك عسل لأن كلامك عسل
        وكلنا اخوة وهدفنا واحد وربي يحشنا جميعا في مكان واحد مع محمد وآله الطيبين الطاهرين
        وعتبي على اخي العزيز السيد الكربلائي هو فقط في اسلوبه في الرد علي
        وبالرغم من انه كان معارضاً من اول الموضوع فإني لم انتقد ما ذكر بكلمة واحده وتجنبته لأني اعتقد ان لكل انسان ادلته التي يستند إليها ولا يمكن الزام احد بأفكارنا وهو من بدأ باقتباس كلامي ووصفه بالطرفه ، فلا يحق له ان يقول عن استدلالي طرفه بل كان يمكنه ان يرده علمياً ويبين وجه الضعف فيها ، فيفرض احترامه علي ، ولكن ويشهد الله اني سوف اتناسى ما ذكر ونبدأ صفحه جديدة بحوار علمي كل منا يدلي بأدلته في الموضوع والمتابع هو من يحكم
        وإن فهمت اي اسائة من كلامي اخي العزيز السيد الكربلائي فإني اعتذر لك والمسامح كريم ، وانتوا بعد ساده ما نقدر نزعلكم

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( سبب تزكية الأخلاق حسن الأدب )

        بارك الله فيك يا أخي احمد دائما مميز وقلبك كبير ووعاؤه الحلم والعلم

        تعليق


        • بواسطة صبري الناصري

          اعتاد بعض الشيعة (أيدهم الله بلطفه) أن يحتفلوا يوم التاسع من ربيع الأول من كل عام بما يسمّونه (فرحة الزهراء (ع) ) أو عيد الزهراء (ع) ويصفونه بأنه ((عيد عظيم)) وأنه ((يوم زوال الغموم والأحزان وهو يوم شريف جداً)) من دون أن يعرفوا منشأً واضحاً لهذه المناسبة، وقد تصدّى البعض لإثبات أصل لها لكن محاولاتهم غير مقنعة ولا يساعد عليها الدليل، فذكروا لأصل هذه المناسبة عدة وجوه، منها وجهان ذكرهما صاحب كتاب مفاتيح الجنان([2]):
          (الأول) إن التاسع من ربيع الأول يمثل أول يوم من إمامة الإمام المهدي الموعود (عليه السلام) باعتبار وفاة أبيه العسكري (عليه السلام) في الثامن من ربيع الأول و لما كان الإمام المنتظر (عليه السلام) هو الذي على يديه يسود العدل وينتصف المظلوم من الظالم فيكون يوماً مفرحاً للزهراء (عليها السلام) حيث يعود إليها حقها وحق آلها([3])، و هذا الوجه غير صالح لتفسير المناسبة لأن الإمام اللاحق تبدأ إمامته الفعلية و يقوم بالأمر بمجرد وفاة السابق لأن الأرض لا تخلو من حجة ولا يُنتظر بهذا المنصب الإلهي خالياً حتى تتم مراسيم (التنصيب) ثم إن قيام المهدي (عليه السلام) بالأمر هو فرحة لكل مظلوم ومستضعف ولكل محب للخير والعدل والسلام ولكل من يرنو لإعلاء كلمة الحق وسيادة التوحيد الخالص ولا تختص الفرحة بالزهراء (عليها السلام)، مع مخالفته لظاهر العنوان من كون الفرحة حالة عاشتها الزهراء (عليها السلام) فعلاً.
          (الثاني) إنه يوم طُعن فيه أحد الذين ظلموا الزهراء (عليها السلام) واعتدوا عليها وماتت وهي غاضبة عليه، ففي مثل هذا اليوم بُقرت بطنه لذا سمّاه البعض([4]) (عيد البَقْر) وهذا الوجه وإن كان هو الظاهر من أفعال المحتفلين إلا أنه أيضاً غير صحيح لعدة أمور:-
          1- إن هذه الحادثة وقعت في أواخر ذي الحجة كما تشهد به التواريخ([5]) وليس في ربيع الأول.
          2- إنها وقعت بعد وفاة الزهراء (عليها السلام) والمفروض أنها فرحة عاشتها الزهراء (عليها السلام) في حياتها وليست تخيلية.
          3- إن هذا الفهم غير لائق بأدب أهل البيت (عليهم السلام) البعيدين عن الشماتة والتشفي والأنانية لمجرد التشفي والانتقام فإنهم لم يفرحوا ولم يحزنوا لأنفسهم وإنما كانت كل أعمالهم ومشاعرهم وأحاسيسهم لله وحده لا شريك له وإذا فرحوا لموت أو مقتل أحد –كعبيد الله بن زياد قاتل الحسين (عليه السلام)- فلأن فيه إجراءً لسنة الله تعالى في الظالمين وموعظة للناس، ويبدو أن هذا الوجه من صنع أهل التعصب والعاطفة المذهبية.

          (الثالث) إن في هذا اليوم وصل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في هجرته إلى مسجد قبا في ضواحي المدينة وبذلك فرحت الزهراء (عليها السلام) بسلامة أبيها من طلب مشركي قريش.

          أقول: صحيح إن أرباب السير ذكروا أن دخول النبي (صلى الله عليه وآله) المدينة كان في هذا التاريخ([6]) إلا أن هذا الوجه لا يرتضيه المحتفلون بعيد الزهراء لأن مرادهم معنى آخر، ثم إن هذا الحدث لو كان عيداً يُحتفل به لاحتفلت به الزهراء (عليها السلام) نفسها في حياتها وقد تكررت ذكراه إحدى عشرة مرة إلى حين وفاتها (عليها السلام).
          ولو سرنا مع العنوان لنستنبط وجهاً مقبولاً للمناسبة بغضّ النظر عن وجهة نظرنا فإننا نقول:
          إن الظاهر من العنوان أنها فرحة فعلية عاشتها الصديقة الطاهرة (عليها السلام) في حياتها ويظهر أيضاً أنها حصلت مرة واحدة ولم تتكرر لأن عنوانها (فرحة) وهو مصدر مرّة ولأنها لو تكررت لذكرها التاريخ كذكرى تستعاد في حياتها (عليها السلام) فإذن هي حصلت في السنة الأخيرة من حياتها حيث توفيت في السنة الحادية عشرة بعد أبيها (صلى الله عليه وآله وسلم) بأشهر وقد سجّل التاريخ فرحة للزهراء (عليها السلام) تنطبق عليها هذه الأوصاف فقد روي عن إحدى زوجات الرسول أنه (صلى الله عليه وآله وسلم) حين دنت منه الوفاة وأثقلته المرض همس في أذن ابنته الزهراء (عليها السلام) فبكت ثم همس أخرى فاستبشرت([7])، فهذه فرحة للزهراء (عليها السلام) سجلها التاريخ في آخر سنة من حياتها الشريفة لكن المشهور أن وفاته (صلى الله عليه وآله وسلم) في الثامن والعشرين من صفر فتكون هذه الحادثة قبلها لا بعدها في التاسع من ربيع الأول! لكن هذا الإشكال يمكن ردّه على القول الآخر في تحديد وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فقد التزم جماعة من العلماء منهم الكليني في الكافي([8]) بأن وفاته (صلى الله عليه وآله وسلم) في الثاني عشر من ربيع الأول وعليه جرى أبناء العامة ويصادف يوم الاثنين بعد التاريخ المشهور في 28/صفر بأسبوعين بالضبط، فمن هذه الناحية –أي كون الوفاة يوم الاثنين- لا يأتي إشكال على هذا القول فيكون يوم التاسع من شهر الوفاة هو الجمعة فنصل غلى نتيجة مقبولة جداً لأن حزن الزهراء (عليها السلام) وفرحها سيكون منطقياً لأن الخسارة برحيل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ليست بغياب شخصه فقط وإنما لوجود المؤامرة على آله وحملة رسالته بعد التي حصلت يوم الخميس والتي سمّاها عبد الله بن عباس حبر الأمة وترجمان القرآن: (رزية يوم الخميس) فيكون هذا التطمين من أبيها (صلى الله عليه وآله وسلم) يوم الجمعة ضرورياً بعد أن أحست بالقلق مما حصل يوم الخميس.

          وإننا هنا لا نريد أن نغير التاريخ المشهور لوفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ولا ندعم القول الآخر وإنما نقول من المستحسن أن نكثر المناسبات الخاصة برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فنحتفل في التاريخين (الثامن والعشرين من صفر والثاني عشر من ربيع الأول) خصوصاً وأن ذكرياته (صلى الله عليه وآله وسلم) قليلة في السنة لا تناسب عظيم أثره وعميم بركاته التي ننعم جميعاً بخيراته في الدنيا والآخرة كما أننا نحتفل بوفاة الصديقة الطاهرة الزهراء (عليها السلام) في ثلاثة تواريخ محتملة لوفاتها (صلوات الله عليها)، وتكثير هذه المناسبات أمر مستحسن شرعاً لما فيه من نتائج إيجابية على صعيد الدين والفرد والمجتمع.


          أقول: هذا بحسب التسلسل الفكري الذي يقتضيه العنوان، والذي أعتقده أن هذا العيد وهذه الفرحة لا أصل لها والاحتفال به بدعة خصوصاً مع ما يصاحبه أحياناً من مخالفات لآداب أهل البيت (عليهم السلام) وتعاليمهم، ووجه تأسيسه أن الشيعة يعيشون موسماً حزيناً طيلة شهري محرم وصفر كما هو معروف ولذلك فقد حلا للبعض أن يصطنع عيداً وفرحة يعوّضون به عن فترة الحزن، ولم يكن ذلك مستساغاً مع إطلالة ربيع الأول لقرب ذكرى وفاة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) في الثامن منه، فدفعوها إلى التاسع وليلبسوا عليها ثوب المشروعية بافتراض أنه يوم تنصيب الإمام الحجة المنتظر (عجل الله فرجه)، وربما انضمّ إليه منشأ آخر في سنةٍ ما حيث صادف يوم النوروز بالتأريخ الميلادي (وهو 21/آذار) لأن السنين تدور وقد يتطابق اليومان ثم لما انفصلا استمر الاحتفال به كعيد مستقل للمعنى الذي ذكرناه، والذي يؤيد هذا المعنى تشابه بعض فعاليات الاحتفال بالعيدين.


          مضافاً إلى ظهور أول إشارة إليها في التاريخ في العصر البويهي حيث نقلت عن كتاب (مسارّ الشيعة) للشيخ المفيد (قدس سره)([9]).


          ونتيجة البحث: أن هذه الفرحة وهذا العيد لا أصل له وليس له وجود في عصر الأئمة المعصومين (عليهم السلام) وعلمائنا الأقدمين وأول ظهور للمناسبة هو في العصر البويهي إذا صحّت النسبة إلى كتاب (مسار الشيعة) للشيخ المفيد (قدس سره) ومن غير المقبول جعل فرحة للزهراء (عليها السلام) في مثل هذه الأيام التي شهدت الهجوم على دارها الشريف وجريان المظالم عليها وعلى أمير المؤمنين (عليه السلام) بعد وفاة أبيها رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وفي مثل هذه الأيام كان وصول سبايا آل بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى المدينة المنورة بعد زيارة الأجساد الطاهرة في كربلاء يوم الأربعين.

          وهذا الموقف لا ينافي إقامة بعض المناسبات المفرحة بعد انتهاء شهر صفر كالتزويج وذكرى تنصيب الإمام الحجة (عجل الله فرجه) فإنها من سنن الله الحسنة.

          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
          ([1] ) خاطرة سنحت لسماحة الشيخ اليعقوبي (دام ظله) عندما كان يدرّس حشداً كبيراً من فضلاء الحوزة علم أصول الفقه في مسجد الرأس الشريف المجاور للحضرة العلوية المقدسة فارتجلها بالمناسبة يوم 9/ربيع الأول/1421 المصادف 12/6/2000. أعاد تنقيحها في المناسبة هذا العام 1430هــ / 2009 مــ
          التعديل الأخير تم بواسطة باسل الجبوري; الساعة 06-02-2012, 03:47 PM.

          تعليق


          • http://nasiriaelc.com/index.php/permalink/5683.html

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة باسل الجبوري
              بواسطة صبري الناصري


              2- إنها وقعت بعد وفاة الزهراء (عليها السلام) والمفروض أنها فرحة عاشتها الزهراء (عليها السلام) في حياتها وليست تخيلية.
              من قال لك ان الزهراء ميتة ؟ وهل يموت الشهداء ؟

              ثم على افتراضك الخاطيء بانها ميتة وانه كيف فرحت وهي ميتة ؟ من قال لك ان الميت لا يفرح ؟خذ مثلا :

              وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ



              وعلى هذه فقس ما سواها من هذا التحليل المدافع عن اعداء الزهراء عليها السلام .. حشر الله المدافعين عنهم معهم .

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة يعيش شيعي
                من قال لك ان الزهراء ميتة ؟ وهل يموت الشهداء ؟

                ثم على افتراضك الخاطيء بانها ميتة وانه كيف فرحت وهي ميتة ؟ من قال لك ان الميت لا يفرح ؟خذ مثلا :

                وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ



                وعلى هذه فقس ما سواها من هذا التحليل المدافع عن اعداء الزهراء عليها السلام .. حشر الله المدافعين عنهم معهم .
                اخي الكريم..
                انا ناقل للكلام ولم اؤيد او اعارض ما جاء فيه
                لانني انتظر جواب احد المشايخ الافاضل الذي ارسل له الاخ العزيز السيد الكربلائي سؤالا حول الموضوع..
                ثم انظر و اقيم جميع الاراء لابني موقفي عليه..

                تحياتي و تقديري,,

                تعليق


                • يا زهراء

                  الأخ العزيز باسل الجبوري نشكرك على ما قمت بنقله لأنه يهمنا استماع جميع الآراء وحجة من المنكرين لفرحة الزهراء سلام الله عليها
                  علماً ان الأخ الموالي يعيش شيعي رد على ما قمت بنقله في كلمتين ويالها من حجة بليغة بارك الله فيك مولاي يعيش شيعي
                  ونحن ايضا مازلنا بانتظار الأخ السيد الكربلائي لينقل لنا آراء اهل العلم والاختصاص
                  فلن نستبق الأحداث
                  ولكني ارجو من المتابعين والمشاركين المتابعة إلى ان نعلن اننا انتيهنا من الموضوع ، لأننا نحتفظ بأدلة علمية في اثبات كل ما ذكرنا عن فرحة الزهراء لم نعلن عنها حتى الآن وهي بإذن الله ستكون خاتمة الموضوع وبعدها لكل انسان الحرية في الميل إلى أي دليل

                  عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إني محارب أملي ومنتظر أجلي )

                  تعليق


                  • بالنسبة لفرحة الزهراء .. فالاجابة كانت
                    وعليكم السلام ورحمة الله...ليعلم الجميع أنه لا علاقة لهذا العيد بمقتل الخليفة عمر اطلاقاً، ولكن مؤامرات المتآمرين على الإسلام هي التي تدس السم في العسل، هذا عيد عرفي لكسر حاجز الحزن في محرم وصفر، وقد دأب العرف العام على ايجاد عيد بعد كل حزن ومشقة، فكسرا لهذا الحاجز استحدث العلماء عيدا ليغيروا فيه مسيرة حياة الحزن، وتبدأ حياة جديدة....وتوفي عمر بن الخطاب 26 ذي الحجة سنة 23هـ
                    و اما عن ورود الرواية في كتب الفقهاء
                    وفاة عمر عند مشهور المؤرخين بل اجماعهم محصورة من 23 ذي الحجة سنة 23 الى 3 محرم سنة 24 ///وهذه قضية تأريخية يرجع فيها الى التأريخ لا الى الفقهاء.
                    و اما عن كلام المحقق

                    هذا من خبائث الإستعمار اليهودي للاسلام، وهو مشروع خطير لتفريق المسلمين.

                    تعليق


                    • اخي السيد الكربلائي
                      هل عندك اي اضافة اخرى في الموضوع ؟

                      تعليق


                      • السلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
                        والحمد الله الذي تحقق دعاء الزهراء البتول
                        صلوات الله عليها فأهلك الله قاتلها عمر بن الصهاك على يد البطل المؤمن أبي لؤلؤة فيروز رضوان الله تعالى عليه وأسكنه الفسيح من جناته.
                        والزهراء سلام الله عليه في ايام محرم تحزن على شهادة ابنها والحزن والفرح مرتبط مع بعض فكيف نقول ان الزهراء البتول عليها السلام تحضر المجالس
                        ونعزيها لانها سلام عليها حاضرة معنا معناها ليس غريب على الزهراء سلام الله عليه ان تفرح الاستجابة دعاها على ظالمها ولاتقولوا الزهراء فارقة الدنيا بجسدها لكن
                        روحها الطاهرة حاضرة مع شيعتها لانهم يفرحون الفرحها ويحزنون لحزنها
                        فلعن الله ظالمها من الالولين والاخرين

                        تعليق


                        • اخي السيد الكربلائي
                          هل عندك اي اضافة اخرى في الموضوع ؟

                          تعليق


                          • كلا
                            ..........

                            تعليق


                            • ان من يريد ان يفرح فاليفعل ويقيم احتفالا كما يشاء ولا كن لا ينسب ذالك الى الزهراء (ع) دون دليل

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة لزوم مالايلزم
                                ان من يريد ان يفرح فاليفعل ويقيم احتفالا كما يشاء ولا كن لا ينسب ذالك الى الزهراء (ع) دون دليل
                                اذا هلك عدوك ونسبت اليك الفرح فهل هذا يحتاج الى دليل ؟

                                عمر عدو الزهراء عليها السلام ويوم هلاكه هو يوم فرحتها بالتأكيد والتحقيق ...

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X