إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤية الخالق سبحانه في الجنة ..!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76


    حاول مرة أخرى هههههههههه محاولة فاشلة يامجسم .... طلب نوح وطلب موسى !!! إنت تألف من عندك



    ألا ترى أنك و أنت جالس في بيتك ترى أمريكا و الصين و الهند أمام شاشة التلفاز دون أن تشترك مع المرئي في المكان و هذا بقدرة الإنسان و عقله استطاع ذلك ..!!



    ومادخلنا بأمريكا وافغانستان والدرعية ؟؟؟ إنت تقيس رؤية رب العالمين بما تراه على شاشة تلفزيون !!! إنت صاحي ؟؟

    فكيف يكون للتابيد و الله سبحانه و تعالى وضع شرطا لتحقق الأمر !!!
    هل الأمر المنفي بالتأبيد يضع الله له شروطا إن تحققت فإنها ستتحقق ..؟؟!!!



    وهنا مشكلة أخرى بأنك تعتقد أن التجلي للجبل هو أن الله والعياذ بالله ظهر للجبل بنفسه ولم يتحمل الجبل ذلك

    و لا مجال للمقارنة بإنسان الدنيا الميت الضعيف بإنسان الآخرة الخالد الأزلي



    ولامجال مقارنة إنسان برب العالمين !!!!

    إلا إذا كان شاب أمرد طبعاً .



    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
      [/right]
      [
      QUOTE]
      إستشهاد عائشة بنت ابي بكر بالآية ( لا تدركه الأبصار ) أتى بعد أن سمعت أن أناس يقولون بأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رأى ربه ، فعندها أستشهدت عائشة بالآية ( لا تدركه الأبصار ) لتنفي الرؤية التي زعموها وقال من زعم بذلك فقد كذب !
      لو لم تكن الآية ( لا تدركه الأبصار ) تعني الرؤية البصرية كما تزعم يا النفيس فلماذا أحتجت بها عائشة
      هل أنت اعلم من عائشة يا النفيس !
      استشهاداتك وتأويلاتك أسقطتها عائشة وبالضربة القاضية !
      عن أية ضربة قاضية و ملاكمة تتكلم ...!!
      عائشة رضي الله عنها أوردت هذه الآية للاستدلال على رأيها القائل بأن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم لم يرى ربه في رحلة المعراج . و ليس بالضرورة أن تكون قد أصابت في رأيها ، حيث نجد أن عبد الله بن عباس رضي الله عنها يخالفها الرأي و يقول بأن الرسول قد رأى ربه في المعراج مرتين ، و في رواية أخرى أنه قال أن الرسول قد رأى ربه في المعراج مرتين بقلبه ..
      ففي صحيح مسلم كتاب الإيمان ،
      حديث رقم : 454 : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا حفص، عن عبد الملك، عن عطاء، عن ابن عباس، قال رآه بقلبه ‏.‏
      حديث رقم : 455 : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وأبو سعيد الأشج جميعا عن وكيع، - قال الأشج حدثناوكيع، - حدثنا الأعمش، عن زياد بن الحصين أبي جهمة، عن أبي العالية، عن ابن عباس،قال ‏‏[ ما كذبالفؤاد ما رأى‏}ولقد رآه نزلة أخرى]قال رآه بفؤاده مرتين.
      فرأي عبد الله بن عباس رضي الله عنه أن الرسول ربه و لكن بقلبه ..
      ثم نجد هذه الروايات التي يرويها أبوذر الغفاري رضي الله عنه .. في صحيح مسلم كتاب الإيمان أيضا ..
      حديث رقم : 462 :حدثنا محمد بن بشار، حدثنا معاذ بن هشام، حدثنا أبي ح، وحدثني حجاج بن الشاعر، حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا همام، كلاهما عن قتادة، عن عبد الله بن شقيق، قال قلت لأبي ذر لو رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم لسألته فقال عن أى شىء كنت تسأله قال كنت أسأله هل رأيت ربك قال أبو ذر قد سألت فقال ‏"‏ رأيت نورا ‏"‏ ‏.‏
      فهنا أبوذر يقول أنه سأل الرسول و الرسول هو من قال أنه رأى نورا ..!
      http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...ID=1&CID=7#s10
      و بالتالي هذه المسألة كانت محل اختلاف بين الصحابة ، فالاحتجاج بقول صحابي لا يعني صحة القول لوجود قول آخر لصحابي آخر خلاف ذلك .. فالترجيح يكون بدليل آخر .. و قد قام العلماء بالجمع بين هذه الروايات بالقول أن الرؤية قد كانت قلبية ..
      و أما قولك بأنه لو كانت الآية " لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار " لا تعني الرؤية لما احتجت بها عائشة ، فليس هذا بدليل على أن الآية تعني الرؤية و ذلك أن عائشة تعتقد استحالة الرؤية في الدنيا بالاحتجاج بهذه الآية و لا تروي أن الرسول فسر الآية بهذا المفهوم .. إذ الآية أيضا تصلح للاحتجاج بأن عقول البشر لا تحيط بالله إدراكا بالآية " لا تدركه الأبصار " بمعنى : لا تحيط به عقول البشر إدراكا .. فالآية قابلة للاحتجاج بأكثر من مورد ..
      نحن لم نفتري عليك يالــ النفيس
      الم تقل
      أنت تعديت ذلك وضربت مثلا ً بالفيروسات والذرات والالكترونات وانفلوانزا الطيور والقمر
      متناسيا ً بأن كل ما ذكرته مخلوقات خلقت من قبل الخالق وهو الله تعالى
      القمر موجود بالفضاء أي أن القمر عبارة عن كتلة
      والفيروسات صغيرة الحجم لا ترى بالعين المجردة ولكنها ترى بالميكروسكوبات والمناظير !
      وكذلك الالكترون !
      وهذه الأمثلة التي ضربتها لم أضربها للقياس .. فارجع إلى موارد إيرادها و المقصد منها .. !!
      لم نقس في موضوعنا بأية قياسات .. بل كانت أمثلة للرد على قوانين بشرية فيمن يضع لنا قوانين و نظريات لا تنطبق على تلك المخلوقات فضلا عن خالقها .. فتمعن لكي تعي إن كان هناك سبيل لذلك ..!
      التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 02-09-2010, 03:06 PM.

      تعليق


      • #78
        [QUOTE=النفيس]

        هل قال الله : لن أُرى أم أنه قال : لن تراني

        ثم ألا ترى أن الله قال لموسى أنه إن تحقق أمر ما فحينها سوف يراه ..!!!!

        لاحظ أن الحق سبحانه لم يقل : أنا لا أُرى يا موسى فلا تسألني ما ليس لك به حق إني أعظك أن تكون من الجاهلين .

        لكنه قال : لن تراني و لكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني .

        وشتان ما بين الأمرين ..!!


        من وضع هذه الإلزامات ؟؟؟!!!

        من قال أن كل مرئي لا بد أن يكون له جهة و يخلو منه جهة .. هل هذه هي بعد نظريته القائلة لكل فعل رد فعل يساويه في المقدار و يعاكسه في الإتجاه ..!!

        ...!!!!!

        سبحان الله ..!!

        تنكرون عقيدة فقط بالاعتماد على فرضيات .و تخمينات ..!!!

        اخي لاتؤول بما لم تحط به علما.
        ..
        فقد جاء عن الأمام الرضا عليه السلام ( قال المأمون بارك الله فيك يا ابن رسول الله فما معنى قول الله عز وجل وَ لَمَّا جاءَ مُوسى لِمِيقاتِنا وَ كَلَّمَهُ رَبُّهُ قالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قالَ لَنْ تَرانِي كيف يجوز أن يكون كلم الله موسى بن عمران ( ع ) لا يعلم أن الله تبارك و تعالى ذكره لا يجوز عليه الرؤية حتى يسأله هذا السؤال فقال الرضا ( ع ) إن كليم الله موسى بن عمران ( ع ) علم أن الله تعالى أعز أن يرى بالأبصار و لكنه لما كلمه الله عز و جل و قربه نجيا رجع إلى قومه فأخبرهم أن الله عز و جل كلمه و قربه و ناجاه فقالوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حتى نستمع كلامه كما سمعت و كان القوم سبعمائة ألف رجل فاختار منهم سبعين ألفا ثم اختار منهم سبعة آلاف ثم اختارمنهم سبعمائة ثم اختار منهم سبعين رجلا لميقات ربهم فخرج بهم إلى طور سيناء فأقامهم في سفح الجبل و صعد موسى إلى الطور و سأل الله تعالى أن يكلمه و يسمعهم كلامه فكلمه الله تعالى ذكره و سمعوا كلامه من فوق و أسفل و يمين و شمال و وراء وأمام لأن الله عز و جل أحدثه في الشجرة و جعله منبعثا منها حتى سمعوه من جميعا لوجوه فقالوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ بأن هذا الذي سمعناه كلام الله حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فلما قالوا هذا القول العظيم و استكبروا و عتوا بعث الله عز و جل عليهم صاعقة فأخذتهم بظلمهم فماتوا فقال موسى يا رب ما أقول لبني إسرائيل إذا رجعت إليهم و قالوا إنك ذهبت بهم فقتلتهم لأنك لم تكن صادقا فيما ادعيت من مناجاة الله عز و جل إياك فأحياهم الله و بعثهم معه فقالوا إنك لو سألت الله أن يريك ننظر إليه لأجابك و كنت تخبرنا كيف هو فنعرفه حق معرفته فقال موسى
        يا قوم إن الله تعالى لا يرى بالأبصار و لا كيفية له و إنما يعرف بآياته ويعلم بأعلامه فقالوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حتى تسأله فقال موسى يا رب إنك قد سمعت مقاله بني إسرائيل و أنت أعلم بصلاحهم فأوحى الله جل جلاله يا موسى سلني ما سألوك فلن أؤاخذك بجهلهم فعند ذلك قال موسى ( ع ) رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قالَ لَنْتَرانِي وَ لكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكانَهُ و هو يهوي فَسَوْفَ تَرانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ بآية من آياته جَعَلَهُ دَكًّا وَ خَرَّ مُوسى صَعِقاً فَلَمَّا أَفاقَ قالَ سُبْحانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ يقول رجعت إلى معرفتي بك عن جهل قومي وَ أَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ منهم بأنك لا ترى
        )

        .
        فيتضح مما ورد:
        اولاَ: ان بني اسرائل كذبوأ مناجات كليم الله موسى عليه السلام وقالو لن نؤمن بك حتى نسمع كما سمعت من الله ..
        ثانياَ :عندما اختار منهم سبعين رجلاَ لميقات الله .. و سمعوا كلام الله عز وجل من فوق و أسفل و يمين و شمال و وراء وأمام لأن الله عز و جل أحدثه في الشجرة و جعله منبعثا منها حتى سمعوه من جميعا ....استكبروا وقالوا نريد ان نرى الله جهرة فأخذتهم الصاعقة.
        ثالثاَ: اراد كليم الله عليه السلام ان لا يقال عليه إنك ذهبت بهم فقتلتهم لأنك لم تكن صادقا بمناجاتك الله .. فأحياهم الله تعالى
        رابعاَ: ثم استكبروا بعد احيائم فقالوا إنك لو سألت الله أن يريك ننظر إليه لأجاب..
        خامساَ:فأوحى الله جل جلاله يا موسى سلني ما سألوك فلن أؤاخذك بجهل بني اسرائل فهناك قال (رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ)..
        سادساَ:فكان من الله تعالى التجلي للجبل بآيه من آياته*فجعله دكا .
        سابعاَ: لما افاق موسى عليه السلام قال سبحانك رجعت رجعت إلى معرفتي بك عن جهل قومي وَ أَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ منهم بأنك لا ترى

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة ابو آمنه
          أنا أشهد انه لايفقه القرآن إلا أهله,,أما غير أهله فيستدلون به فيجعله الله حجة عليلهم لا لهم,,
          يقول الله تعالى: ((وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ))
          نستمبط من الآيه:
          1- ان نبي الله موسى عليه السلام طلب النظر الى الله تعالى وهذا رد على القائلين باستحالة رؤية الله,,فلو كانت الرؤيه مستحيله لما طلبها موسى عليه السلام وهو أعلم بربه,,
          وأكاد اجزم ان المنكرين لرؤية الله تعالى لو كانوا من قوم موسى لاتهمومه والعياذ بالله بالتجسيم تعالى نبي الله عن ذلك,,
          2-أن الله تعالى تجلى للجبل وهذا رد على القائلين باستحالة تجلي رب العزه على مخلوقاته اذا شاء,,
          3-عظمة المولى تبارك وتعالى وضعف وهوان كل المخلوقات أمامه سبحانه وعلى رأسهم أعتى مخلوقات الله وهو الجبل الشامخ الذي اندك كدا من تجلي المولى له,فكيف بالانسان الضعيف الفقير الذي خر صعقا فقط من منظر الجبل دون ان يتجلى المولى له,,
          اللهم اجعلنا ممن تكرمهم وتشرفهم بالنظر اليك,,اللهم لا تحرمنا هذه النعمه العظيمه انك ولي ذلك والقادر عليه,,
          ماذا أرى ؟؟؟
          النقطة الأولى : رؤية الله مستحيلة كاستحالة بقاء الجبل مكانه .. ولا يعلق بالمحال إلا المحال .. كما يعزز ذلك قوله تعالى ( لن تراني ) أبداً .. وفي طلب موسى لفته أشار لها الطوسي في التبيان .. وورد في هذه المسألة رواية عن الإمام أبو الحسن الرضا عليه السلام يشير إلى النكته التي من أجلها طلب موسى ذلك .. ثم لو وقفتي على ذيل الآية الكريمة .. لعرفتي أنه من غير الصواب الإعتقاد برؤية الله ..

          النقطة الثانية : لا بالمعنى الذي فهمتموه .. إنما تجلى للجبل .. أي ظهر بآياته التي احدثها في الجبل .. وقيل أن الله أبرز من ملكوته ما تدكك به . . .



          [quote=النفيس]
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم

          هل قال الله : لن أُرى أم أنه قال : لن تراني

          ثم ألا ترى أن الله قال لموسى أنه إن تحقق أمر ما فحينها سوف يراه ..!!!!

          لاحظ أن الحق سبحانه لم يقل : أنا لا أُرى يا موسى فلا تسألني ما ليس لك به حق إني أعظك أن تكون من الجاهلين .

          لكنه قال : لن تراني و لكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني .

          وشتان ما بين الأمرين ..!!



          من وضع هذه الإلزامات ؟؟؟!!!

          من قال أن كل مرئي لا بد أن يكون له جهة و يخلو منه جهة .. هل هذه هي النظرية الرابعة لنيوتن بعد نظريته القائلة لكل فعل رد فعل يساويه في المقدار و يعاكسه في الإتجاه ..!!

          هل ما تقوله أعلاه ،، نظرية فزيائية جديدة ...!!!!!

          سبحان الله ..!!

          تنكرون عقيدة فقط بالاعتماد على فرضيات .و تخمينات ..!!!



          أولاً .. الله علق المحال ( رؤيته ) بالمحال ( بقاء الجبل ) .. كقوله تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُواْ عَنْهَا لاَ تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاء وَلاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ( الأعراف / 40 )

          ألا ترى أن الله علق دخول هؤلاء الجنة بولوج الجمل في سم الخياط ؟؟؟ ولأن الثاني مستحيل فالأول مستحيل ..

          كما لو أقول .. لن أتزوج حتى تبيض اللبؤة !!! أي لن أتزوج ..

          وأما النقطة الأخرى .. فقد أبدعت .. تفوهت بما لا يتفوه به ع؟!ل
          ؟ = ا ، ! = ق
          واعذرنا ..
          كيف يمكن أن أرى شيء ليس له جهة ؟؟؟؟ فكر قليلاً ..
          أنا لا أرى إلا الأشياء التي لها جهة .. إلا إذا كانت أعينكم تختلف عن أعيننا !!

          تعليق


          • #80
            !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

            تعليق


            • #81
              [quote]
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
              مشكلتكم أنكم تبنون العقائد من ظنون عقولكم ، فما تظنونه معقولا ممكنا آمنتم به و ما تظنونه غير معقول و غير ممكن حدوثه كفرتهم به ...!!!!
              و لا أدري هل تؤمنون بنعيم القبر و عذابه برغم تحلل الجسد الآدمي بدءا من سؤال منكر و نكير وجواب الإنسان لهما برغم أن اللسان قد تحلل مرورا إلى من يُضرب بمطرقة و غيرها من أنواع التعذيب و النعيم للإنسان وهو ميت قد تحلل جسده ..!!!
              لو ينطلق الإنسان في عقائده من منطلق ما يراه ممكنا فمن باب أولى أن ينكر معظم الغيب الذي أخبرنا الله به و أخبرنا به رسوله لأن معظم هذا الغيب في منظورنا مستحيييل وقوعه ...!!!!
              النقطة الأولى : رؤية الله مستحيلة كاستحالة بقاء الجبل مكانه .. ولا يعلق بالمحال إلا المحال .. كما يعزز ذلك قوله تعالى ( لن تراني ) أبداً .. وفي طلب موسى لفته أشار لها الطوسي في التبيان .. وورد في هذه المسألة رواية عن الإمام أبو الحسن الرضا عليه السلام يشير إلى النكته التي من أجلها طلب موسى ذلك .. ثم لو وقفتي على ذيل الآية الكريمة .. لعرفتي أنه من غير الصواب الإعتقاد برؤية الله ..

              من يحدد المستحيلات ؟؟!! .. و من ثمّ هو مستحيل على من ؟ مستحيل على الله ؟؟!!
              رؤية الله هو وعد وعده الله للمؤمنين ، فعند التكلم عن استحالته فمعناه استحالة تحقيق الله لهذا الوعد ..!! هذه الرؤية ليست لجميع البشر في الآخرة ، بل هي فقط للمؤمنين أما الكافرون فإنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون .. فالقضية ليست قضية قدرة بشرية و إلاّ فالكافر في الآخرة أعظم خلقة و جسدا من المؤمن ..
              و من ثمّ لماذا كلمة " أبدا " إلى قوله " لن تراني" وهي غير موجودة ..!
              قصة موسى عليه السلام واضحة لمن كان له قلب و ألقى السمع و هو شهيد ، فموسى عليه السلام طلب من الله الإراءة .. حيث قال له : أرني .. أنظر ... فلكي ينظر إلى الله يريد من الله أن يريه ، و هذه الإراءة بيّن الله له أن موسى لن يطيقها و لن يستقر مكانه فاشترط عليه بأنه في حال استقرار الجبل و تحمله فله ما أراد ..
              و من ثمّ تقول أنه من غير الصواب الإعتقاد برؤية الله ..!!!!!
              و أنا أستغرب و أسأل : كيف يكون ليس صوابا ..!!
              هل وصف موصوف بأنه لا يرى من الصفات الكمالية التي يجب أن يتصف بها الكامل ..!!
              هل إذا قلنا أن الله كلّم عبده جبريل فإن هذا اعتقاد غير صواب .. هل لا يمكن أن يكلّم الله ملائكته ! فإن كان التكلم معه لم يؤثر في اعتقادنا بكماله فما بال الرؤية إذا ..!!!

              النقطة الثانية : لا بالمعنى الذي فهمتموه .. إنما تجلى للجبل .. أي ظهر بآياته التي احدثها في الجبل .. وقيل أن الله أبرز من ملكوته ما تدكك به . . .

              الجبل لوحده من آيات الله ، حيث قال تعالى : " أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت . و إلى السماء كيف رفعت . و إلى الجبال كيف نصبت "

              و الآية واضحة " فلمّا تجلى ربه للجبل " .. فالله هو من تجلّى و ليست آية من آيات الله تجلت لآية من آيات الله ..!! فلم يقل الله : " فلمّا تجلّت آيات ربه للجبل " ..!!!
              و قد يسأل سائل : و هل الجبل أصلا يرى لكي نقول بأنه تفتت بعد تجلي الله له..؟!!



              أولاً .. الله علق المحال ( رؤيته ) بالمحال ( بقاء الجبل ) ..
              كقوله تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُواْ عَنْهَا لاَ تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاء وَلاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ( الأعراف / 40 )

              ألا ترى أن الله علق دخول هؤلاء الجنة بولوج الجمل في سم الخياط ؟؟؟ ولأن الثاني مستحيل فالأول مستحيل ..

              كما لو أقول .. لن أتزوج حتى تبيض اللبؤة !!! أي لن أتزوج ..


              هل استقرار الجبل في أصله أمر مستحيل ...!!!!!!
              الله سبحانه لم يعلّق موسى بأمر مستحيل ، بل بأمر منطقي ممكن حيث قال له : " انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني " .. قبل تجلي الله كان الجبل مستقرا أصلا و المطلوب من الجبل أن يبقى على استقراره بعد تجلي الله .. وهناك احتمالين إما أن يستقر أو لا يستقر .. و الجبل لم يستقر .
              فلم يكن التعليق بأمر مستحيل أصلا بل هو أمر قابل للحدوث وحيث أنه لم يحدث يتبين لموسى أنه لو كان الله تجلى له لحدث له ما حدث للجبل ..
              أما الآية التي تتحدث عن الكافرين ، فلاحظ طريقة النفي ، كما أخبرتكم سابقا ، النفي ليس بـ " لن " و إنما بـ " لا "
              هل تذكرون مثال قول أحدهم : لن أسافر .. و قول الآخر : لا أسافر .. أخبرتكم سابقا أن " لا " نفي مطلق أكثر من " لن "
              فالله في الآية يقول : " لا يدخلون الجنة " .. لم يقل الله : " لن يدخلوا الجنة " .. وهناك فرق قد وضحته في المشاركات السابقة
              فهذا النفي نفي مطلق غير مشروط أصلا ، فحتى لو قام ساحر كافر بجعل الجمل يدخل في سم الخياط فلن يدخل الجنة لأن الله قال " لا يدخلون الجنة " .. أما لو قال " لن يدخلوا الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط " .. هذا النفي نفي مشروط لأنه نفى أمرا مستقبليا بشرط تحقق أمر المستقبلي ..
              فلاحظ الفرق ..

              تعليق


              • #82
                غباء الوهابيه لا يطاق

                يرون ربهم

                ربهم جسم يمكن ان يدخل في زمان ولمكان ويخضع لقوانين هو خالقها ههههههه

                الشاب الامرد عجيب وبشوش

                تعليق


                • #83
                  يا سبحان الله

                  قل لي هل تفهم ما تقرأه !؟

                  أنت تنكر بان الآية الكريمة

                  ( لا تدركه الأبصار )

                  متعلقة بالنظر والرؤية !

                  وأثبتنا لك ومن خلال عائشة بان الآية ( لا تدركه الأبصار ) تعني الرؤية البصرية لا كما تريد انت !

                  لأن من وجه السؤال لعائشة قال : هل رأى محمد صلى الله عليه وآله وسلم ربه ؟

                  فأجابته عائشة بان من زعم ذلك فقد كذب واحتجت بالآية ( ولا تدركه الأبصار )

                  وهنالك اقوال لعلمائكم تأكد قول عائشة

                  . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


                  ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) . يقال إن الإدراك أصله اللحوق ، نحو قولك : أدرك زمان المنصور ، وأدرك أبا حنيفة ، وأدرك الطعام أي لحق حال النضج ، وأدرك الزرع والثمرة ، وأدرك الغلام إذا لحق حال الرجال . و إدراك البصر للشئ لحوقه له برؤيته إياه ، لأنه لا خلاف بين أهل اللغة أن قول القائل : أدركت ببصري شخصا معناه رأيته ببصري ، ولا يجوز أن يكون الإدراك الإحاطة لأن البيت محيط بما فيه وليس مدركا له ، فقوله تعالى : ( لا تدركه الأبصار ) معناه : لا تراه الأبصار ، وهذا تمدح بنفي رؤية الأبصار


                  راجع / أحكام القرآن - الجصاص - ج 3 - ص 6

                  أيضا ً


                  قوله تعالى : ( لا تدركه الأبصار ) في الإدراك قولان : أحدهما : أنه بمعنى الإحاطة . والثاني : بمعنى الرؤية . وفي " الأبصار " قولان : أحدهما : أنها العيون ، قاله الجمهور


                  راجع / زاد المسير - ابن الجوزي - ج 3 - ص 68


                  ------------------------------



                  أما ذكرك لبعض المرويات والأقوال بأن ابن عباس بأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رأى ربه بقلبه وتارة رآه نورا ً !!

                  فكيف تبنون عقيدة على امر فيه تضارب !

                  فهذه عائشة لا تثبت الرؤية البصرية مستشهدة بالآية ( لا تدركه الأبصار )

                  وانت الآن تخطيء عائشة وتحتج بابن عباس !!




                  وهذا النووي ينقل بأن الرؤية كان رؤية بصر وعين




                  وقد قال معمر بن راشد حين ذكر اختلاف عائشة وابن عباس ما عائشة عندنا بأعلم من ابن عباس ثم إن ابن عباس أثبت شيئا نفاه غيره والمثبت مقدم على النافي هذا كلام صاحب التحرير فالحاصل أن الراجح عند أكثر العلماء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ربه بعيني رأسه ليلة الاسراء لحديث ابن عباس وغيره


                  شرح مسلم - النووي - ج 3 - ص 5

                  --------------


                  لاحظ تناقضكم في هذه المسألة ترجحون ابن العباس على عائشة !!

                  وفي مسائل أخرى تضربون ابن عباس بعرض الحائط كمسألة المتعة مثلا ً وغيرها من المسائل !

                  كلام النووي يثبت بان رأي عائشة مخالف لابن عباس !

                  أي نحن الآن بين رأيين

                  رأي عائشة

                  ورأي ابن عباس !

                  إذا ً المسألة فيها خلاف عندكم وليست ثابتة كما تريد ان تثبت يالنفيس !

                  حاول ان تفهم يالنفيس !

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY



                    لاحظ تناقضكم في هذه المسألة ترجحون ابن العباس على عائشة !!

                    وفي مسائل أخرى تضربون ابن عباس بعرض الحائط كمسألة المتعة مثلا ً وغيرها من المسائل !

                    كلام النووي يثبت بان رأي عائشة مخالف لابن عباس !

                    أي نحن الآن بين رأيين

                    رأي عائشة

                    ورأي ابن عباس !

                    إذا ً المسألة فيها خلاف عندكم وليست ثابتة كما تريد ان تثبت يالنفيس !

                    حاول ان تفهم يالنفيس !




                    ما هذا التخبط ...!!!

                    الخلاف المذكور هو في مسألة رؤية الرسول لربه في رحلة الإسراء و المعراج و ليس هناك خلاف على رؤية الرسول و الأنبياء و المؤمنين جميعا لربهم في جنان الخلد ..!!! فما بك تخلط بين الأمرين ..!!!

                    و أما سبب ترجيح رأي ابن عباس على رأي عائشة هو أن أن حجة ابن عباس أصح و أقوى ، فقد روي عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت أن الإسراء كان بالروح فقط و هذا القول ليس هو القول الصحيح في الإسراء حيث أن الإسراء كان بالروح و الجسد و ليس بالروح فقط ..

                    و لا أدري لماذا تعيد علينا هذه المسألة و تكررها برغم أنها ليست محور موضوعنا فسواء كان إسراء الرسول بالروح فقط أو بالروح و الجسد و سواء كان معراجه بالروح أو بالروح و الجسد سواء رأى ربه بقلبه أو ببصره أو لم يره .. فكل ذلك لا علاقة له برؤية المؤمنين لربهم في الجنة .. فهذا أمر و ذك أمر آخر ..!!!

                    تعليق


                    • #85
                      ما لك لا تفهم شيئاً مما تقرأ ؟؟؟
                      هل لبست عقلك بالمقلوب ؟؟؟
                      لم أرى في ردك أي شيء يدل على أنك تفهم ما نكتب .. والله المستعان ..

                      تظن أننا ننفي الرؤية عناداً .. أو لمجرد استنتاجات ؟؟ وإن كان العقل كافياً !!

                      في كتاب التوحيد

                      ص 109 :

                      أبي رحمه الله، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الموصلي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: جاء حبر إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين هل رأيت ربك حين عبدته؟ فقال: ويلك ما كنت أعبد ربا لم أره، قال: وكيف رأيته؟ قال: ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان.

                      حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رحمه الله، عن أبيه، عن أحمد بن إسحاق، قال: كتبت إلى أبي الحسن الثالث عليه السلام أسأله عن الرؤية وما فيه الناس فكتب عليه السلام لا يجوز الرؤية ما لم يكن بين والمرئي هواء ينفذه البصر، فإذا انقطع الهواء وعدم الضياء بين الرائي والمرئي لم تصح الرؤية وكان في ذلك الاشتباه لأن الرائي متى ساوى المرئي في السبب الموجب بينهما في الرؤية وجب الاشتباه وكان في ذلك التشبيه، لأن الأسباب لا بد من اتصالها بالمسببات .

                      حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن إدريس، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي ابن سيف، عن محمد بن عبيدة، قال: كتبت إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام أسأله عن الرؤية وما ترويه العامة والخاصة، وسألته أن يشرح لي ذلك، فكتب عليه السلام بخطه اتفق الجميع لا تمانع بينهم أن المعرفة من جهة الرؤية ضرورة، فإذا جاز أن يرى الله عز وجل بالعين وقعت المعرفة ضرورة، ثم لم تخل تلك المعرفة من أن تكون إيمانا أو ليست بإيمان، فإن كانت تلك المعرفة من جهة الرؤية إيمانا فالمعرفة التي في دار الدنيا من جهة الاكتساب ليست بإيمان لأنها ضده فلا يكون في الدنيا أحد مؤمنا لأنهم لم يروا الله عز ذكره، وإن لم تكن تلك المعرفة التي من جهة الرؤية إيمانا لم تخل هذه المعرفة التي هي من جهة الاكتساب أن تزول أو لا تزول في المعاد، فهذا دليل على أن الله عز ذكره لا يرى بالعين، إذ العين تؤدي إلى ما وصفنا.

                      ص 112 :

                      أبي رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي نجران، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل: (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار) قال: إحاطة الوهم، ألا ترى إلى قوله: (قد جاءكم بصائر من ربكم) ليس بمعنى بصر العيون (فمن أبصر فلنفسه) ليس يعني من البصر بعينه (ومن عمي فعليها) لم يعن عمي العيون، إنما عنى إحاطة الوهم كما يقال: فلان بصير بالشعر، وفلان بصير بالفقه، وفلان بصير بالدراهم وفلان بصير بالثياب، الله أعظم من أن يرى بالعين

                      حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، قال: حدثنا أحمد بن محمد، عن أبي هاشم الجعفري، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: سألته عن الله عز وجل هل يوصف؟ فقال: أما تقرء القرآن؟!
                      قلت: بلى، قال: أما تقرء قوله عز وجل: (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار) قلت: بلي، قال: فتعرفون الأبصار؟ قلت: بلى، قال: وما هي؟ قلت: أبصار العيون فقال: إن أوهام القلوب أكثر من أبصار العيون فهو لا تدركه الأوهام وهو يدرك الأوهام.

                      ص 113 :

                      حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي، عمن ذكره، عن محمد بن عيسى، عن داود بن القاسم عن أبي هاشم الجعفري، قال: قلت لأبي جعفر ابن الرضا عليهما السلام (لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار)؟ فقال: يا أبا هاشم أوهام القلوب أدق من أبصار العيون، أنت قد تدرك بوهمك السند والهند والبلدان التي لم تدخلها ولا تدركها ببصرك، فأوهام القلوب لا تدركه فكيف أبصار العيون.

                      ص 117 :

                      حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي، قال: حدثنا موسى بن عمران النخعي، عن الحسين بن يزيد النوفلي، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال:
                      قلت له: أخبرني عن الله عز وجل هل يراه المؤمنون يوم القيامة؟ قال: نعم، وقد رأوه قبل يوم القيامة، فقلت: متى؟ قال: حين قال لهم: (ألست بربكم قالوا بلى) ثم سكت ساعة، ثم قال: وإن المؤمنين ليرونه في الدنيا قبل يوم القيامة، ألست تراه في وقتك هذا؟ قال أبو بصير: فقلت له: جعلت فداك فأحدث بهذا عنك؟ فقال لا، فإنك إذا حدثت به فأنكر منكر جاهل بمعنى ما تقوله ثم قدر أن ذلك تشبيه كفر وليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين، تعالى الله عما يصفه المشبهون والملحدون.

                      الورايات متواترة في نفي رؤية الله بالعين .. وإذا أردت أضعاف هذا القدر .. انا مستعد .. شرط أن تفهم ما تقرأ ..


                      [quote=النفيس]
                      مشكلتكم أنكم تبنون العقائد من ظنون عقولكم ، فما تظنونه معقولا ممكنا آمنتم به و ما تظنونه غير معقول و غير ممكن حدوثه كفرتهم به ...!!!!
                      و لا أدري هل تؤمنون بنعيم القبر و عذابه برغم تحلل الجسد الآدمي بدءا من سؤال منكر و نكير وجواب الإنسان لهما برغم أن اللسان قد تحلل مرورا إلى من يُضرب بمطرقة و غيرها من أنواع التعذيب و النعيم للإنسان وهو ميت قد تحلل جسده ..!!!
                      لو ينطلق الإنسان في عقائده من منطلق ما يراه ممكنا فمن باب أولى أن ينكر معظم الغيب الذي أخبرنا الله به و أخبرنا به رسوله لأن معظم هذا الغيب في منظورنا مستحيييل وقوعه ...!!!!

                      من يحدد المستحيلات ؟؟!! .. و من ثمّ هو مستحيل على من ؟ مستحيل على الله ؟؟!!
                      رؤية الله هو وعد وعده الله للمؤمنين ، فعند التكلم عن استحالته فمعناه استحالة تحقيق الله لهذا الوعد ..!! هذه الرؤية ليست لجميع البشر في الآخرة ، بل هي فقط للمؤمنين أما الكافرون فإنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون .. فالقضية ليست قضية قدرة بشرية و إلاّ فالكافر في الآخرة أعظم خلقة و جسدا من المؤمن ..
                      و من ثمّ لماذا كلمة " أبدا " إلى قوله " لن تراني" وهي غير موجودة ..!
                      قصة موسى عليه السلام واضحة لمن كان له قلب و ألقى السمع و هو شهيد ، فموسى عليه السلام طلب من الله الإراءة .. حيث قال له : أرني .. أنظر ... فلكي ينظر إلى الله يريد من الله أن يريه ، و هذه الإراءة بيّن الله له أن موسى لن يطيقها و لن يستقر مكانه فاشترط عليه بأنه في حال استقرار الجبل و تحمله فله ما أراد ..
                      و من ثمّ تقول أنه من غير الصواب الإعتقاد برؤية الله ..!!!!!
                      و أنا أستغرب و أسأل : كيف يكون ليس صوابا ..!!
                      هل وصف موصوف بأنه لا يرى من الصفات الكمالية التي يجب أن يتصف بها الكامل ..!!
                      هل إذا قلنا أن الله كلّم عبده جبريل فإن هذا اعتقاد غير صواب .. هل لا يمكن أن يكلّم الله ملائكته ! فإن كان التكلم معه لم يؤثر في اعتقادنا بكماله فما بال الرؤية إذا ..!!!


                      الجبل لوحده من آيات الله ، حيث قال تعالى : " أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت . و إلى السماء كيف رفعت . و إلى الجبال كيف نصبت "


                      و الآية واضحة " فلمّا تجلى ربه للجبل " .. فالله هو من تجلّى و ليست آية من آيات الله تجلت لآية من آيات الله ..!! فلم يقل الله : " فلمّا تجلّت آيات ربه للجبل " ..!!!
                      و قد يسأل سائل : و هل الجبل أصلا يرى لكي نقول بأنه تفتت بعد تجلي الله له..؟!!



                      أولاً .. الله علق المحال ( رؤيته ) بالمحال ( بقاء الجبل ) ..

                      هل استقرار الجبل في أصله أمر مستحيل ...!!!!!!
                      الله سبحانه لم يعلّق موسى بأمر مستحيل ، بل بأمر منطقي ممكن حيث قال له : " انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني " .. قبل تجلي الله كان الجبل مستقرا أصلا و المطلوب من الجبل أن يبقى على استقراره بعد تجلي الله .. وهناك احتمالين إما أن يستقر أو لا يستقر .. و الجبل لم يستقر .
                      فلم يكن التعليق بأمر مستحيل أصلا بل هو أمر قابل للحدوث وحيث أنه لم يحدث يتبين لموسى أنه لو كان الله تجلى له لحدث له ما حدث للجبل ..
                      أما الآية التي تتحدث عن الكافرين ، فلاحظ طريقة النفي ، كما أخبرتكم سابقا ، النفي ليس بـ " لن " و إنما بـ " لا "
                      هل تذكرون مثال قول أحدهم : لن أسافر .. و قول الآخر : لا أسافر .. أخبرتكم سابقا أن " لا " نفي مطلق أكثر من " لن "
                      فالله في الآية يقول : " لا يدخلون الجنة " .. لم يقل الله : " لن يدخلوا الجنة " .. وهناك فرق قد وضحته في المشاركات السابقة
                      فهذا النفي نفي مطلق غير مشروط أصلا ، فحتى لو قام ساحر كافر بجعل الجمل يدخل في سم الخياط فلن يدخل الجنة لأن الله قال " لا يدخلون الجنة " .. أما لو قال " لن يدخلوا الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط " .. هذا النفي نفي مشروط لأنه نفى أمرا مستقبليا بشرط تحقق أمر المستقبلي ..
                      فلاحظ الفرق ..


                      لا كلام علمي في هذه المشاركة .. واقرأ ما نقلته لك من روايات في الأعلى .. وفي سؤال موسى راجع كتاب البيان للطوسي .. ولا تفسر القرآن على هواك .. ثم تلزمنا به .. ورؤية الله بالعين مستحيلة .. رضيت ام أبيت ..

                      أنا متألم على عقولكم ..
                      أسال الله الهداية لكم من كل قلبي ..

                      تعليق


                      • #86
                        [quote=أبو هشوم]
                        ما لك لا تفهم شيئاً مما تقرأ ؟؟؟

                        هل لبست عقلك بالمقلوب ؟؟؟
                        لم أرى في ردك أي شيء يدل على أنك تفهم ما نكتب .. والله المستعان ..

                        تظن أننا ننفي الرؤية عناداً .. أو لمجرد استنتاجات ؟؟ وإن كان العقل كافياً !!

                        في كتاب التوحيد

                        ص 109 :

                        أبي رحمه الله، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الموصلي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان.


                        و عليه ،، سنضيف تبريرا ثالثا إلى تبريراتكم في إنكاركم رؤية الله في الجنة بالقول : أن روايات الكليني و المجلسي المنسوبة إلى الأئمة تنفي الرؤية ..!!
                        و بالتالي حتى الآن ، وجدت عندكم ثلاث تبريرات لهذا الإنكار :
                        1- أنكم تعتقدون أن هذا من المستحيلات ! ( ذكره الزميل pain)
                        2- أنكم تعتقدون أنه لا توجد أدلة على إمكانية الرؤية ! ( ذكرته الزميلة وهج الإيمان )
                        3- أنكم تعتقدون أن رؤية أمر يسلتزم أن يكون هذا الأمر جسما أو حدا أو جهة و إن لم يكن فيه هذه الثلاثة فلا يرُى ! ( ذكره الزميل إياد السعداوي )
                        4- أن تعتقدون صحة روايات الكليني و المجلسي المنسوبة إلى الأئمة و القائلة بعدم إمكانية رؤية العين و إنما الرؤية بالقلب . ( ذكره الزميل أبو هشوم )

                        و أنا لن أناقشك في روايات الكليني و المجلسي في كونها صحيحة أو غير صحيحة فتلك قضية أخرى تعود إلى جوهر الاختلاف بيننا في مصادر التشريع .. لكنني سأناقشك فيما تعتقده أنت صحيحا من منطلق مذهبك و روايات الكليني التي تؤمن بها ..
                        و أخذا برواية الكليني التي ينسبها إلى جعفر الصادق رضي الله عنه أنه قال : ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان.

                        سؤالي لك : هل تؤمن بأن المؤمن يرى ربه في الجنة بقلبه ...؟؟!!
                        و إن كنت تؤمن برؤية المؤمن لربه بقلبه ، فهل هناك فرق حقيقي بين رؤيته بواسطة العين أو رؤيته بواسطة القلب ..؟!!
                        هل تستطيع أن توضح الفرق بين " رؤية العين " و " رؤية القلب " ...؟؟!!

                        أحمد بن إسحاق، قال: كتبت إلى أبي الحسن الثالث عليه السلام أسأله عن الرؤية وما فيه الناس فكتب عليه السلام لا يجوز الرؤية ما لم يكن بين والمرئي هواء ينفذه البصر، فإذا انقطع الهواء وعدم الضياء بين الرائي والمرئي لم تصح الرؤية وكان في ذلك الاشتباه لأن الرائي متى ساوى المرئي في السبب الموجب بينهما في الرؤية وجب الاشتباه وكان في ذلك التشبيه، لأن الأسباب لا بد من اتصالها بالمسببات .

                        هذه الرواية واضحة أنها تأليف من العقل ،، لأن إنكار الرؤية جاء من منطلق الطريقة و الماهية ..
                        يقول أنه لا تجوز الرؤية إلا بوجود هواء بين الرائي و المرئي ..!!! فهل هذه النظرية تنطبق على الجميع في كل الأحيان ..!! هل عدم وجود الهواء يستحيل الرؤية حينها ..
                        ويقول بأنه لا تجوز الرؤية إلا بوجود الضوء ..!!! و لا عجب أن نسمع هذا الكلام فهذه الرواية كانت قبل اختراع الإنسان آلات التصوير الليلي و التي تستطيع أن تصور الأجسام حتى في الليل و دون الاحتياج إلى الضوء للتمكن من الرؤية ..!! فلا عجب من تبرير عدم إمكانية الرؤية بهذا الكلام السطحي ..!



                        الورايات متواترة في نفي رؤية الله بالعين .. وإذا أردت أضعاف هذا القدر .. انا مستعد .. شرط أن تفهم ما تقرأ ..



                        لا حاجة في أن تتعب نفسك بالإتيان بهذه الروايات .. فالقضية ليست في قضية روايات .. فلو كان الأمر كذلك كان من السهل اليسير أن أضع هنا عشرات الأحاديث الصحيحة عن رسول الله يتحدث فيها عن نعيم الجنة و ما سيحدث في الخيمة التي يجتمع فيها جميع أهل الجنة حينما يكلم الله أهل الجنة و يحل عليهم رضوانه و غيرها من الأحاديث التي تبث أن المؤمنين يكلمون الله في الجنة و يزيل الله عنهم الحجب فيرونه كما يشاء بالكيفية التي يقدرها الله سبحانه و تعالى .. فلو كانت القضية في الإتيان بالروايات لأتيت بها من البداية ..
                        و لكننا نتحدث ونحن نختلف في مصادر التشريع فأنا لا أرى معصوما إلا رسول الله و الرواية يجب أن تكون منسوبة إليه بدءا ثم صحيحة لكي آخذ بها ، في حين أنك تعتقد بأن أي واحد من الـ 12 شخص فهو كالرسول تماما و مجرد أن تنسب إليه رواية فيؤخذ بها حتى و إن لم يتيقن صحتها شريطة أن يكون مضمونه مشهور في المذهب و إن كان غير مشهور فقد قاله تقية ..
                        لذا .. فالموضوع هنا للنقاش و تضع لنا أسباب إنكارك ثم أناقشك فيها .. و ليس في مجرد نسخ الرويات و لصقها ..!!

                        تعليق


                        • #87
                          [quote=النفيس]
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم

                          و عليه ،، سنضيف تبريرا ثالثا إلى تبريراتكم في إنكاركم رؤية الله في الجنة بالقول : أن روايات الكليني و المجلسي المنسوبة إلى الأئمة تنفي الرؤية ..!!
                          و بالتالي حتى الآن ، وجدت عندكم ثلاث تبريرات لهذا الإنكار :
                          1- أنكم تعتقدون أن هذا من المستحيلات ! ( ذكره الزميل pain)
                          2- أنكم تعتقدون أنه لا توجد أدلة على إمكانية الرؤية ! ( ذكرته الزميلة وهج الإيمان )
                          3- أنكم تعتقدون أن رؤية أمر يسلتزم أن يكون هذا الأمر جسما أو حدا أو جهة و إن لم يكن فيه هذه الثلاثة فلا يرُى ! ( ذكره الزميل إياد السعداوي )
                          4- أن تعتقدون صحة روايات الكليني و المجلسي المنسوبة إلى الأئمة و القائلة بعدم إمكانية رؤية العين و إنما الرؤية بالقلب . ( ذكره الزميل أبو هشوم )

                          و أنا لن أناقشك في روايات الكليني و المجلسي في كونها صحيحة أو غير صحيحة فتلك قضية أخرى تعود إلى جوهر الاختلاف بيننا في مصادر التشريع .. لكنني سأناقشك فيما تعتقده أنت صحيحا من منطلق مذهبك و روايات الكليني التي تؤمن بها ..
                          و أخذا برواية الكليني التي ينسبها إلى جعفر الصادق رضي الله عنه أنه قال : ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان.

                          سؤالي لك : هل تؤمن بأن المؤمن يرى ربه في الجنة بقلبه ...؟؟!!
                          و إن كنت تؤمن برؤية المؤمن لربه بقلبه ، فهل هناك فرق حقيقي بين رؤيته بواسطة العين أو رؤيته بواسطة القلب ..؟!!
                          هل تستطيع أن توضح الفرق بين " رؤية العين " و " رؤية القلب " ...؟؟!!





                          هذه الرواية واضحة أنها تأليف من العقل ،، لأن إنكار الرؤية جاء من منطلق الطريقة و الماهية ..
                          يقول أنه لا تجوز الرؤية إلا بوجود هواء بين الرائي و المرئي ..!!! فهل هذه النظرية تنطبق على الجميع في كل الأحيان ..!! هل عدم وجود الهواء يستحيل الرؤية حينها ..
                          ويقول بأنه لا تجوز الرؤية إلا بوجود الضوء ..!!! و لا عجب أن نسمع هذا الكلام فهذه الرواية كانت قبل اختراع الإنسان آلات التصوير الليلي و التي تستطيع أن تصور الأجسام حتى في الليل و دون الاحتياج إلى الضوء للتمكن من الرؤية ..!! فلا عجب من تبرير عدم إمكانية الرؤية بهذا الكلام السطحي ..!








                          لا حاجة في أن تتعب نفسك بالإتيان بهذه الروايات .. فالقضية ليست في قضية روايات .. فلو كان الأمر كذلك كان من السهل اليسير أن أضع هنا عشرات الأحاديث الصحيحة عن رسول الله يتحدث فيها عن نعيم الجنة و ما سيحدث في الخيمة التي يجتمع فيها جميع أهل الجنة حينما يكلم الله أهل الجنة و يحل عليهم رضوانه و غيرها من الأحاديث التي تبث أن المؤمنين يكلمون الله في الجنة و يزيل الله عنهم الحجب فيرونه كما يشاء بالكيفية التي يقدرها الله سبحانه و تعالى .. فلو كانت القضية في الإتيان بالروايات لأتيت بها من البداية ..
                          و لكننا نتحدث ونحن نختلف في مصادر التشريع فأنا لا أرى معصوما إلا رسول الله و الرواية يجب أن تكون منسوبة إليه بدءا ثم صحيحة لكي آخذ بها ، في حين أنك تعتقد بأن أي واحد من الـ 12 شخص فهو كالرسول تماما و مجرد أن تنسب إليه رواية فيؤخذ بها حتى و إن لم يتيقن صحتها شريطة أن يكون مضمونه مشهور في المذهب و إن كان غير مشهور فقد قاله تقية ..
                          لذا .. فالموضوع هنا للنقاش و تضع لنا أسباب إنكارك ثم أناقشك فيها .. و ليس في مجرد نسخ الرويات و لصقها ..!![/center]
                          ما هذا ؟؟

                          كتبت لك روايات .. من كتاب التوحيد للصدوق .. ثم تقول الكليني !!! أين ذكر الكليني في الرواية التي اقتبستها ؟؟؟
                          والجواب على سؤالك .. لا فرق عندي بين الدنيا والآخر ( الجنة ) .. ( فقلبي رأى إلهي بحقائق الإيمان كما اجاب غير واحد من المعصومين ) ..

                          كما في الحديث المعروف عن الإمام علي .. عندما سأله رجل هل رأيت إلهك .. كما أنك تستطيع النظر إلى توقيعي .. لتجد أن الباقر أجاب عن هذا السؤال بنفس الجواب ..

                          وأما أن نحمل الرواية على التقية .. فلا مجال في هذا .. خصوصاً أنها مخالفة لما جاء به العامة ..

                          والبقية كلام فارغ ..

                          أسأل الله أن يهديك لولاية علي بن أبي طالب عليهما السلام

                          تعليق


                          • #88
                            [CENTER]
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم[/CENTER
                            والجواب على سؤالك .. لا فرق عندي بين الدنيا والآخر ( الجنة ) .. ( فقلبي رأى إلهي بحقائق الإيمان كما اجاب غير واحد من المعصومين ) ..

                            كما في الحديث المعروف عن الإمام علي .. عندما سأله رجل هل رأيت إلهك .. كما أنك تستطيع النظر إلى توقيعي .. لتجد أن الباقر أجاب عن هذا السؤال بنفس الجواب ..

                            وأما أن نحمل الرواية على التقية .. فلا مجال في هذا .. خصوصاً أنها مخالفة لما جاء به العامة ..

                            والبقية كلام فارغ ..

                            بمعنى أن رؤية الله في الجنة بالقلب يكون كما ترونه في الدنيا بالقلب .. أليس كذلك .؟؟!!
                            هل أنت الآن ترى الله بقلبك أم لا ..؟!!
                            و من ثمّ .. لم تجبني على سؤال طرحته في قصة موسى عليه السلام .. و السؤال على لسان مستغرب يقول : هل للجبال عيون و إدراك كي يصعق بسبب تجلي الله له ..؟؟!!
                            التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 02-09-2010, 08:15 PM.

                            تعليق


                            • #89
                              باسمه تعالى ،،

                              عقيدة الرؤية يهودية اخترعها أبو هريرة راوية دولة الأمويين .

                              لو كانت هذه العقيدة منتشرة في عهد الصحابة لما أنكرتها بنت أبي بكر .
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد علي حسن; الساعة 02-09-2010, 08:21 PM.

                              تعليق


                              • #90
                                ان القول بأن الله يرى با العين هذا تجسيم يا غجر

                                الإبصار بالعين متوقف على حصول المقابلة بين العين والمرئي أو حكم المقابلة
                                يعني على تفكير التجسيمين من بني وهب لابد لله سبحانه وتعالى ان يحل مقابل العين الناظره له
                                لأن المقابله شرط في الروئيه في الشاهد
                                رب الوهابيه البشوش الامرد عجيب

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 15-03-2024, 06:34 AM
                                ردود 2
                                22 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                يعمل...
                                X